الفرق بين المراجعتين لصفحة: «واقعة غدير خم»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''واقعة الغدير'''، من أهم الوقائع التاريخية في حياة الأمة الإسلامية، حيث قام الرسول الأكرم{{ص}} - بعد عودتة من حجّة الوداع والتوقّف في منطقة غدير خم - بإبلاغ المسلمين بالأمر الإلهي الصادر بتنصيب علي بن أبي طالب{{ع}} إمامة|إمام...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ٣٧: سطر ٣٧:


الرواة من [[أهل البيت]]:
الرواة من [[أهل البيت]]:
{{Div col|4}}
 
*[[أمير المؤمنين]]
*[[أمير المؤمنين]]
*[[فاطمة الزهراء |فاطمة]]{{عليها السلام}}
*[[فاطمة الزهراء |فاطمة]]{{عليها السلام}}
*[[الإمام الحسن المجتبى|الحسن]] (ع)
*[[الإمام الحسن المجتبى|الحسن]] (ع)
*[[الإمام الحسين (ع)|الحسين]] (ع)
*[[الإمام الحسين (ع)|الحسين]] (ع)
{{Div col end}}
 


110 من صحابة [[النبي الأكرم]] (ص)، منهم:
110 من صحابة [[النبي الأكرم]] (ص)، منهم:
{{Div col|3}}
*[[عمر بن الخطاب]]<ref>محب الطبري، الرياض النضرة، ج 2، ص 161.</ref>
*[[عمر بن الخطاب]]<ref>محب الطبري، الرياض النضرة، ج 2، ص 161.</ref>
*[[عثمان بن عفان]]<ref>ابن المغازلي، مناقب علي ابن أبي طالب، ص 27.</ref>
*[[عثمان بن عفان]]<ref>ابن المغازلي، مناقب علي ابن أبي طالب، ص 27.</ref>
سطر ٥٥: سطر ٥٤:
*[[العباس بن عبدالمطلب]]<ref>الجزري الشافعي، أسنى المطالب، ص 3 - 48.</ref>
*[[العباس بن عبدالمطلب]]<ref>الجزري الشافعي، أسنى المطالب، ص 3 - 48.</ref>
*[[أبوهريرة]]<ref>المتقي الهندي، كنز العمال، ج 6، ص 154.</ref>  
*[[أبوهريرة]]<ref>المتقي الهندي، كنز العمال، ج 6، ص 154.</ref>  
{{Div col end}}
وغيرهم... وجميع هؤلاء الرواة ممن حضر الغدير وشارك في حجّة الوداع ونقلوا الحديث بلا واسطة.
وغيرهم... وجميع هؤلاء الرواة ممن حضر الغدير وشارك في حجّة الوداع ونقلوا الحديث بلا واسطة.


ورواها من التابعين ثلاثة وثمانون تابعياً، منهم:
ورواها من التابعين ثلاثة وثمانون تابعياً، منهم:
{{Div col|2}}
* [[الأصبغ بن نباتة]]<ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ج 3، ص 307.</ref>
* [[الأصبغ بن نباتة]]<ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ج 3، ص 307.</ref>
*الخليفة الأموي [[عمر بن عبد العزيز]]<ref>أبو نعيم، حلية الأولياء، ج 5، ص 364.</ref>
*الخليفة الأموي [[عمر بن عبد العزيز]]<ref>أبو نعيم، حلية الأولياء، ج 5، ص 364.</ref>
{{Div col end}}
 


ورواها بعد التابعين الكثير من علماء السنّة يبلغ عددهم ما بين القرن الثاني وحتى الرابع عشر حدود 360 عالماً، من أبرزهم:
ورواها بعد التابعين الكثير من علماء السنّة يبلغ عددهم ما بين القرن الثاني وحتى الرابع عشر حدود 360 عالماً، من أبرزهم:

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٣٤، ٢ نوفمبر ٢٠٢٣

واقعة الغدير، من أهم الوقائع التاريخية في حياة الأمة الإسلامية، حيث قام الرسول الأكرمصلی الله عليه وآله وسلم - بعد عودتة من حجّة الوداع والتوقّف في منطقة غدير خم - بإبلاغ المسلمين بالأمر الإلهي الصادر بتنصيب علي بن أبي طالبعليه السلام إماماً للمسلمين وخليفة له عليهم، والتي انتهت بمبايعتهعليه السلام من قبل كبار الصحابة وجميع الحجاج الحاضرين هناك.

كان هذا التنصيب إثر نزول آية التبليغ، حيث أمر الله تعالى نبيه بتبليغ ما اُنزل إليه، فإن لم يفعل فما بلّغ رسالته، وبعدما قام النبيصلی الله عليه وآله وسلم بإبلاغ الأمر وتنصيب عليعليه السلام. نزلت آية الإكمال وأخبر الله سبحانه عن إكمال الدين وإتمام النعمة، وقد احتج المعصومون بهذه الواقعة.

وقد أُنشد بشأنها الكثير من الشعراء -بدءاً من عصر النبي حتی اليوم- كما أن هناك الكثير من المؤلّفات حول واقعة الغدير وخطبة الغدير، من أهمّها كتاب الغدير في الكتاب والسنة والأدب من تأليف العلامة الأميني.

حدثت هذه الواقعة في 18 ذي الحجة سنة 10 هـ، ويحتفل الشيعة بهذا اليوم والذي يشتهر عندهم بعيد الغدير.

واقعة الغدير

في السنة العاشرة للهجرة، في اليوم 24 أو 25 من ذي القعدة غادر رسول الله (ص) المدينة متوجِّها نحو مكة المكرمة لأداء مناسك الحجِّ، وأذَّن (ص) في الناس بالحجِّ، فتجهَّز الناس للخروج معه، وحضر المدينة، من ضواحيها ومن جوانبها خلق كثير بلغ 120 ألف حاج.[١]قاصدين بيت الله الحرام في الحجّة التي عرفت بحجة الوداع تارة وحجّة الاسلام وحجة البلاغ تارة أخرى. وفي تلك السنة حجَّ الإمام عليٌّ (ع) من اليمن، وكان قد بعثه رسول الله (ص) في ثلاثمائة فارس، فأسلم القوم على يديه. ولمَّا قارب رسول الله (ص) مكَّة من طريق المدينة، قاربها أمير المؤمنين (ع) من طريق اليمن والتحق بالركب النبوي قبل حلول وقت مراسم الحج وأدرك الحج معه (ص).[٢]ولما أتمّ المسلمون بمعية الرسول (ص) مراسم حجّهم قفلوا راجعين إلى ديارهم.

نزول آية التبليغ

لمَّا قضى رسول الله (ص) نُسكه، ورجع إلى المدينة، وانتهى إلى الموضع المعروف بغدير خُمٍّ من الجحفة التي تتشعب فيها طرق المدنيين والمصريين والعراقيين يوم الخميس الثامن عشر من ذي الحجّة، نزل عليه الوحي في آية الإبلاغ بقوله: قالب:قرآن.[٣] وأمر الله تعالى النبي (ص) أن يقيم علياً (ع) علماً للناس، ويبلغهم ما نزل فيه من الولاية وفرض الطاعة على المسلمين. وكان أوائل القوم قريبين من الجحفة فأمر رسول الله (ص) أن يردّ من تقدّم منهم، ويحبس من تأخّر عنهم في ذلك المكان.[٤]

خطبة الرسول (ص)

بناء على ما رواه العياشي في تفسيره، لمّا اجتمع النّاس عند غدير خم، نودي بصلاة الظهر، فصلى النبي (ص) بهم، فلمّا انصرف (ص) من صلاته قام خطيباً وسط القوم على أقتاب الإبل وأسمع الجميع، قائلاً: أيها الناس، إني أوشك أن اُدعى فأجيب. وإني مسؤول وأنتم مسؤولون، فماذا أنتم قائلون؟ قالوا: نشهد أنك قد بلّغت ونصحت وجهدت فجزاك الله خيراً، ثم قال: يا أيها الناس أ لم تشهدوا أن لا إله إلا الله- و أن محمدا عبده و رسوله و أن الجنة حق و أن النار حق و أن البعث حق من بعد الموت- قالوا: [اللهم‌] نعم، قال: اللهم اشهد، ثم قال: يا أيها الناس إن الله مولاي- و أنا أَوْلى‌ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‌، ألا من كنت مولاه فعلي مولاه- اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه، ثم قال: أيها الناس إني فرطكم و أنتم واردون علي الحوض- و حوضي أعرض ما بين بصرى و صنعاء فيه عدد النجوم قد حان من فضة ألا و إني- سائلكم حين تردون علي عن الثقلين- فانظروا كيف تخلفوني فيهما حتى تلقوني- قالوا: و ما الثقلان يا رسول الله قال: الثقل الأكبر كتاب الله سبب طرفه بيدي الله- و طرف في أيديكم، فاستمسكوا به لا تضلوا و لا تذلوا- و الثقل الأصغر عترتي أهل بيتي فإنه قد نبأني اللطيف الخبير- أن لا يتفرقا حتى يلقياني و سألت الله لهما ذلك- فأعطانيه فلا تسبقوهم فتضلوا، و لا تقصروا عنهم فتهلكوا، فلا تعلموهم فهم أعلم منكم‌.


نزول آية الاكمال

ثم لم يتفرقوا حتى نزل الوحي بقوله تعالى: قالب:قرآن.[٥].


المسلمون يهنئون الإمام علي

ثم طفق القوم يهنئون أمير المؤمنينعليه السلام وممن هنأه في مقدّم الصحابة: عمر بن الخطاب، كلٌ يقول: بخ بخ لك يابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.[٦]

ثم جلس (ص) في خيمته وأمر علياً (ع) أن يجلس في خيمة له بإزائه، وأمر المسلمين أن يدخلوا عليه فوجاً فوجاً فيهنئوه بالمقام، ويسلموا عليه بإمرة المؤمنين، ففعل الناس ذلك كلهم، ثم أمر أزواجه وسائر نساء المؤمنين ممن معه أن يدخلن عليه، ويسلمن عليه بإمرة المؤمنين ففعلن.[٧]

عدد الحاضرين

اختلفت كلمة الباحثين في عدد الحاضرين في واقعة الغدير بين عشرة آلاف،[٨] واثني عشر ألفاً،[٩] وسبعة عشر ألفاً، وسبعين ألفاً.[١٠] والرأي الأوّل هو الأرجح ؛ بدلالة القرائن ومساحة الأرض التي حصلت فيها الأحداث، ونسبة الحجاج في مكة.[١١]

رواة حديث الغدير

لقد ورد حديث الغدير في المصادر الشيعية والسنية كما أن بعض فقرات الحديث من قبيل "من كنت مولاه فهذا علي مولاه"[١٢] متواترة. وقد نقله الكثير من الصحابة والتابعين. وتنفرد واقعة الغدير بين الوقائع الإسلامية بكثرة رواتها وتطابق المسلمين على أصل وقوعها، وقد رواها الكثير، منهم:

الرواة من أهل البيت:


110 من صحابة النبي الأكرم (ص)، منهم:

وغيرهم... وجميع هؤلاء الرواة ممن حضر الغدير وشارك في حجّة الوداع ونقلوا الحديث بلا واسطة.

ورواها من التابعين ثلاثة وثمانون تابعياً، منهم:


ورواها بعد التابعين الكثير من علماء السنّة يبلغ عددهم ما بين القرن الثاني وحتى الرابع عشر حدود 360 عالماً، من أبرزهم:


ورواها أيضاً الكثير من محدثي الشيعة وعلمائهم، منهم:


ووصف الكثير منهم حديث الغدير بالحَسَن ومنهم من وصفه بالصحيح،[٣١] وذهب علماء الشيعة وبعض كبار علماء أهل السنة إلى القول بتواتره.[٣٢]

الآيات النازلة في الغدير

ذهب مفسرو الشيعة[٣٣] والعامّة[٣٤] إلى نزول مجموعة من الآيات في واقعة الغدير، هي:

وقد أذعنت به الشيعة وجاء مثبتاً في كتب التفسير والحديث لمن لا يستهان بهم من علماء أهل السنة، أنّه لما بلغ رسول الله (ص) غدير خم ما بلغ، وشاع ذلك في البلاد أتى النعمان بن الحارث الفهري. فقال: يا محمد أمرتنا من الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وبالصلاة والصوم والحج والزكاة فقبلنا منك ثم لم ترض بذلك حتى رفعت بضبع ابن عمّك ففضلته علينا وقلت: من كنت مولاه فعلي مولاه. فهذا شيء منك أم من الله؟ فقال رسول الله (ص): "والذي لا إله إلا هو أن هذا من الله". فولى الحارث يريد راحلته وهو يقول: أللهم؟ إن كان ما يقول محمد (ص) حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم. فما وصل إليها حتى رماه الله بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره وقتله وأنزل الله تعالى: سأل سائل بعذاب واقع. الآية.[٣٨]

الغدير في كلام المعصومين

روي أن أمير المؤمنين (ع) خاطب الصحابة قائلاً: إن رسول الله (ص) أقامني للناس كافة يوم غدير خم فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه.[٣٩]

وخرجت فاطمة بنت رسول الله (ص)إلى القوم – بعد أحداث السقيفة- فوقفت خلف الباب ثم قالت: كأنكم لم تعلموا ما قال يوم غدير خم! والله لقد عقد له يومئذ الولاء ليقطع منكم بذلك منها– تعني الخلافة- الرجاء ولكنكم قطعتم الأسباب بينكم وبين نبيكم والله حسيب بيننا وبينكم في الدنيا والآخرة.[٤٠]

وقام الإمام الحسن (ع) بعد الصلح فحمد الله تعالى بما هو أهله، وخطب خطبة بليغة جاء فيها ذكر مناقب وفضائل أمير المؤمنين (ع) وأهل البيتقالب:عليهم السلام، حتّى بلغ قوله: وقد رأوا رسولَ الله (ص) نَصَبَ أَبي يوم غدير خُمّ وأمرهمْ أنْ يُبلّغ الشّاهدُ منهمُ الغائبَ.[٤١]

وجاء في كلام الإمام الحسين (ع): إنّ اللَّه تبارك وتعالى أدّب نبيّه الآداب كلّها، فلمّا استحكم الأدب فوّض الأمر إليه، فقال: قالب:قرآن.(سورة الحشر: الآية7) إنّ رسول اللَّه (ص) أدّب عليّاً بتلك الآداب التي أدّبه بها، فلمّا استحكم الآداب كلّها فوّض الأمر إليه، فقال: من كنت مولاه فعليّ مولاه.[٤٢]

وعن أَحمدَ بن مُحمَّد بن أَبي نصر قال: كنَّا عند الرضا (ع) والمجلسُ غاصٌّ بأَهله فتذاكَروا يوم الغدير فأَنكرَهُ بعضُ النَّاسِ، فقال الرِّضا (ع): إِنَّ يومَ الغدير في السَّماء أَشهرُ منهُ في الأَرضِ‏.[٤٣]


عيد الغدير في الإسلام

مناسبة عيد الغدير كانت ولا تزال ذات أهمية عظيمة عند الله وعند رسوله وأهل البيتقالب:عليهم السلام وبقية المسلمين.[٤٤] ويستفاد من مراجعة التاريخ أن يوم الثامن عشر من شهر ذي الحجّة الحرام كان معروفاً بين المسلمين بيوم عيد الغدير، وكانت هذه التسمية تحظى بشهرة كبيرة إلى درجة أن «ابن خلكان» الذي تحدث عن مبايعة الخليفة العباسي "المستعلي ابن المستنصر" يقول: "بويع في يوم غدير خم، وهو الثامن عشر من شهر ذي الحجة سنة 487 ه‍.[٤٥]

وذكر الخطيب البغدادي نقلا عن أبي هريرة: من صام يوم ثمانية عشرة خلت من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهراً، وهو يوم غدير خم لما أخذ النبي (ص) بيد علي بن أبي طالب (ع).....[٤٦] وكانت ليلة الغدير من الليالي المعروفة عند المسلمين.[٤٧]

وجاء في الحديث النبوي أيضاً: يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي، وهو اليوم الذي أمرني الله بنصب أخي علي بن أبي طالبعليه السلام علماً لأمتي يهتدون به من بعدي، وهو اليوم الذي أكمل فيه الدين، وأتم على أمتي فيه النعمة، ورضي لهم الإسلام دينا.[٤٨] وروي عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال: إن يوم الغدير عيد الله الأكبر، وما بعث الله نبيّاً إلا عرّفه حرمته، وإنّه عيد في السماء والأرض، واسمه في السماء: يوم العهد المعهود، وفي الأرض: يوم الميثاق المأخوذ والجمع المشهود.[٤٩]

مصادر للمطالعة


المصادر والمراجع

  • القرآن الكريم.
  • ابن الأثير، علي بن أبي الكرم، أسد الغابة، تحقيق: محمد ابراهيم بنا، القاهرة، دار الشعب، د.ت.
  • ابن الجزري، محمد بن محمد، أسنى المطالب، تحقيق: محمد هادي الأميني، أصفهان، مطبعه الإمام أمير المومنين، د.ت.
  • ابن المغازلي، علي بن محمد بن محمد، مناقب علي بن ابي طالب، طهران، مكتبة إسلامية، د.ت.
  • ابن حنبل، أحمد بن محمد، مسند أحمد بن حنبل، بيروت، دار إحياء التراث العربي، د.ت.
  • ابن خلكان، أحمد بن محمد بن إبراهيم، وفيات الأعيان، تحقيق: إحسان عباس، بيروت، دار الثقافة، د.ت.
  • ابن عبد ربه، أحمد بن محمد، العقد الفريد، بيروت، دار ومكتبة الهلال، د.ت.
  • ابن عقدة الكوفي، أحمد ابن محمد، كتاب الولاية، تحقيق: عبد الرزاق حرز الدين، قم، انتشارات دليل ما، د.ت.
  • ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية، تحقيق: علي شيري، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1408 هـ.
  • أبو ريحان البيروني، محمد بن أحمد، الآثار الباقية، طهران، انتشارات ابن سينا، د.ت.
  • ابو نعيم الإصفهاني، أحمد بن عبد الله، حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، بيروت، دار الكتاب العربي، د.ت.
  • الأميني، عبد الحسين، موسوعة الغدير، بيروت، دار الكتاب العربي، بيروت، د ت.
  • البيهقي، أحمد بن الحسين، مناقب الشافعي، تحقيق: سيد أحمد صقر، القاهرة، مكتبه دار التراث، د.ت.
  • الترمذي، محمد بن عيسى، سنن الترمذي، بيروت، دار المعرفة، د.ت.
  • الثعالبي، عبد الملك بن محمد، ثمار القلوب، تحقيق: إبراهيم صالح، دمشق، دار البشائر، د.ت.
  • الثعلبي، أحمد بن محمد بن إبراهيم، "الكشف والبيان عن تفسير القرآن"، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1422 هـ.
  • الحاكم الحسكاني، عبيد الله بن عبد الله بن أحمد، شواهد التنزيل، تحقيق: محمد باقر المحمودي، طهران، وزارة الإرشاد الإسلامي، د.ت.
  • الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة، قم، مؤسسة آل البيتقالب:عليهم السلام لإحياء التراث، 1410 هـ.
  • الحلبي، علي بن إبراهيم، السيرة الحلبية، بيروت، دار المعرفة، د.ت.
  • الحمويني الجويني، إبراهيم‌ بن‌ محمّد، فرائد السمطين، تحقيق: محمد باقر المحمودي، بيروت، مؤسسة المحمودي، د.ت.
  • الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، بيروت، دار الكتب العلمية، 1997 م.
  • الري شهري، محمد محمد نيك، موسوعة الإمام علي ابن أبي طالب، قم، دار الحديث، د.ت.
  • الشعيري، محمد بن محمد، جامع ‌الأخبار، قم، انتشارات الرضي، د.ت.
  • الصدوق، محمد بن علي بن الحسين، الأمالي، تحقيق: موسسة البعثة، قم، موسسة بعثة، د.ت.
  • الصدوق، محمد بن علي بن الحسين، الخصال، تحقيق: علي أكبر غفاري، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، د.ت.
  • الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1417 هـ.
  • الطبرسي، أحمد بن علي بن أبي طالب، الإحتجاج، مشهد، نشر المرتضى، د.ت.
  • الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان، بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، ط 1، 1415 هـ/ 1995 م.
  • الطبري، أحمد بن عبد الله بن محمد، الرياض النضرة، بيروت، دار الندوة، د.ت.
  • الطبري، أحمد بن عبد الله، ذخائر العقبي، القاهرة، مكتبه القدسي، القاهرة، د.ت.
  • الطوسي، محمد بن الحسن، التبيان في تفسير القرآن، قم، مكتب الإعلام الإسلامي، 1409 هـ.
  • الطوسي، محمد بن الحسن، تلخيص الشافي، تحقيق: السيد حسين بحر العلوم، طهران، دار الكتب الإسلامية، د.ت.
  • الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام، تحقيق: السيد حسن الموسوي الخرسان، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1407 هـ.
  • العياشي، محمد بن مسعود، تفسير العيّاشي، طهران، المطبعة العلمية، ط 1، 1380 هـ.
  • القرطبي، محمد بن أحمد، الجامع لأحكام القرآن، طهران، ناصر خسرو، د.ت.
  • القمي، عباس، منتهي الآمال، أصفهان، انتشارات نقش نكين، د.ت.
  • المتقي الهندي، علاء الدين علي، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ، بيروت، مؤسسة الرسالة، ط 5، 1401 هـ/ 1981 م
  • المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، بيروت، مؤسسة الوفاء، 1403 هـ/ 1983 م.
  • المفيد، محمد بن محمد بن النعمان، الإرشاد، قم، مؤسسة آل البيتعليه السلام لإحياء التراث، ط 2، 1429 هـ/ 2008 م.
  • النسائي، أحمد بن شعيب، السنن الكبرى، تحقيق: حسن عبد المنعم شلبي، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1421 هـ.
  • الواحدي النيشابوري، علي بن أحمد بن محمد، أسباب نزول الآيات، القاهرة، مؤسسة الحلبي، د.ت.
  • مطهري، مرتضى، الإمامة والقيادة، طهران، انتشارات صدرا، ط 2، د.ت.
  1. الطبرسي، الإحتجاج، ج 1، ص 56؛ المفيد، الإرشاد، ص 91؛ الحلبي، السيرة الحلبية، ج 3، ص 308.
  2. الحلبي، السيرة الحلبية، ج 3، ص 318 - 319؛ المفيد، الإرشاد، ص 92.
  3. المائدة، 67.
  4. النسائي، السنن الكبرى، ج 7، ص 443.
  5. المائدة: 3
  6. ابن حنبل، مسند أحمد بن حنبل، ج 4، ص 281؛ المفيد، الإرشاد، ص 94.
  7. المفيد، الإرشاد، ج 1، ص 176؛ القمي، منتهى الآمال، ج 1، ص 268؛ الأميني، موسوعة الغدير، ج 1، ص 9 ــ 30.
  8. 6.العياشي، تفسير القرآن، ج 1، ص 332.
  9. العياشي، تفسير القرآن، ج 1، ص 329.
  10. الطبرسي، الإحتجاج، ج 1، ص 56؛ الشعيري، جامع الأخبار، ص 10.
  11. السيد جلال إمام، مقاله بررسي تعداد جمعيت حاضر در غدير [مقالة: دراسة عدد الحاضرين في يوم الغدير].
  12. مطهري، الإمامة والقيادة، ص 114 - 113.
  13. محب الطبري، الرياض النضرة، ج 2، ص 161.
  14. ابن المغازلي، مناقب علي ابن أبي طالب، ص 27.
  15. ابن عقدة، كتاب الولاية، ص 152.
  16. الحمويني الجويني، فرائد السمطين، ج 1، ص 315.
  17. الحمويني الجويني، فرائد السمطين، ج 1، ص 315.
  18. ابن المغازلي، مناقب علي ابن أبي طالب، ص 27.
  19. المتقي الهندي، كنز العمال، ج 6، ص 398.
  20. الجزري الشافعي، أسنى المطالب، ص 3 - 48.
  21. المتقي الهندي، كنز العمال، ج 6، ص 154.
  22. ابن الأثير، أسد الغابة، ج 3، ص 307.
  23. أبو نعيم، حلية الأولياء، ج 5، ص 364.
  24. البيهقي، مناقب الشافعي، ج 1، ص 337.
  25. أحمد، مسند أحمد بن حنبل، ج 1، ص 84 - 118 و331.
  26. النسائي، السنن الكبرى، ج 5، ص 45.
  27. ابن المغازلي، مناقب علي ابن أبي طالب، ص 16.
  28. أحمد بن عبد الله الطبري، ذخائر العقبى، ص 67 - 87.
  29. ابن عبد ربه، العقد الفريد، ج 2، ص 275.
  30. الأميني، موسوعة الغدير، ج 1، ص 14 وما تلاها.
  31. الترمذي، سنن الترمذي، ج 5، باب 20.
  32. ابن كثير، البداية والنهاية، ج 5، ص 233؛ الطوسي، تلخيص الشافي، ج 2، ص 168.
  33. الطوسي، التبيان، ج 3، ص 436 - 587؛ الطبرسي، مجمع البيان، ج 3، ص 274 - 380؛ الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 5، ص 193- 194.
  34. الواحدي النيشابوري، أسباب نزول الآيات، ص 126؛ الحاكم الحَسكاني، شواهد التنزيل، ج 1، ص 200 - 249.
  35. المائدة: 3.
  36. المائدة: 67.
  37. المعارج: 1 ــ 3.
  38. الطبرسي، مجمع البيان، ج 10، ص 530؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج 19، ص 278؛ الثعلبي، الكشف والبيان عن تفسير القرآن، ج 10، ص 35.
  39. الصدوق، الخصال، ص 505.
  40. الطبرسي، الإحتجاج، ج 1، ص 80.
  41. الصدوق، الأمالي، ج 2، ص 171.
  42. الري شهري، موسوعة الإمام علي ابن أبي طالب، ج 2، ص 232.
  43. الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 6، ص 24.
  44. البيروني، الآثار الباقية، ص 95.
  45. ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 1، ص 60.
  46. البغدادي، تاريخ بغداد، ج 8، ص 290.
  47. الثعالبي، ثمار القلوب، ص 511.
  48. الصدوق، الأمالي، ص 125.
  49. الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 5، ص 224.