الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير الإمام العسكري (كتاب)»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''تفسير الإمام العسكري'''، من التفاسير الروائية الشيعية التي ترجع إلى القرن الثالث الهجري، حيث ينتهي متن هذا التفسير إلى الآية 282 من سورة البقرة. في هذا التفسير قد أوّلت بعض الآيات وأن أكثر التأويلات كانت عن معجزات الن...')
 
 
سطر ٢٠: سطر ٢٠:
اختلف [[علم الحديث|المحدثون]] و[[علم التفسير|المفسرون]] و[[الفقهاء]] وأصحاب كتب [[علم الرجال|الرجال]] منذ [[القرن الرابع الهجري|القرن الرابع]] إلى عصرنا هذا في اعتبار [[التفسير]] المشهور بتفسير [[الإمام العسكري]]{{عليه السلام}}، فمنهم من يقول بصدوره عن الإمام{{عليه السلام}} ويأخذه كسائر الكتب الحديثية المعتبرة مصدراً لتفسير [[آيات القرآن الكريم]]، ومنهم من يعتقد بكونه موضوعاً ومختلقاً على الإمام{{عليه السلام}}، ومنهم من يرى أن سنده ضعيف ولكن بعض منقولاته صحيحةٌ وصادرةٌ عن المعصوم بشهادة القرائن الخارجية وفي بعض الموارد بشهادة المتن واتقانه، ومنهم من يقول بغير هذه الأقوال.<ref>المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 681.</ref>
اختلف [[علم الحديث|المحدثون]] و[[علم التفسير|المفسرون]] و[[الفقهاء]] وأصحاب كتب [[علم الرجال|الرجال]] منذ [[القرن الرابع الهجري|القرن الرابع]] إلى عصرنا هذا في اعتبار [[التفسير]] المشهور بتفسير [[الإمام العسكري]]{{عليه السلام}}، فمنهم من يقول بصدوره عن الإمام{{عليه السلام}} ويأخذه كسائر الكتب الحديثية المعتبرة مصدراً لتفسير [[آيات القرآن الكريم]]، ومنهم من يعتقد بكونه موضوعاً ومختلقاً على الإمام{{عليه السلام}}، ومنهم من يرى أن سنده ضعيف ولكن بعض منقولاته صحيحةٌ وصادرةٌ عن المعصوم بشهادة القرائن الخارجية وفي بعض الموارد بشهادة المتن واتقانه، ومنهم من يقول بغير هذه الأقوال.<ref>المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 681.</ref>


كما أخذت الاعتراضات التاريخية على هذا الكتاب، منها أنه قد ذُكر في قسمٍ من هذه الكتاب أن [[المختار]] قد سُجن في زمن [[الحجاج الثقفي|الحجّاج]]، على الرغم من أن الحجّاج أصبح أميراً [[الكوفة|للكوفة]] بعد [[موت]] المختار، وفي موضع آخر من الكتاب أن [[سعد بن أبي وقاص]] [[صحابة النبي (ص)|صحابي للنبي]]{{صل}} شارك في فتح [[نهاوند]].<ref>حسن زاده الآملي، ألف كلمة وكلمة، ج 2، صص 121-122.</ref>
كما أخذت الاعتراضات التاريخية على هذا الكتاب، منها أنه قد ذُكر في قسمٍ من هذه الكتاب أن [[المختار]] قد سُجن في زمن [[الحجاج الثقفي|الحجّاج]]، على الرغم من أن الحجّاج أصبح أميراً [[الكوفة|للكوفة]] بعد [[موت]] المختار، وفي موضع آخر من الكتاب أن سعد بن أبي وقاص [[صحابة النبي (ص)|صحابي للنبي]]{{صل}} شارك في فتح [[نهاوند]].<ref>حسن زاده الآملي، ألف كلمة وكلمة، ج 2، صص 121-122.</ref>


وانتهى بعض المحققين أنه لا دليل على الوضع في الكتاب كلياً، ولا الصدور من [[المعصوم]]{{عليه السلام}} كلياً، بل أمر بين الأمرين، فيكون التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري {{عليه السلام}} كسائر الكتب الحديثية، فيه صحيح ومقبول، وضعيف ومردود، ويحتاج الرد والقبول بالنسبة إلى كل رواية من رواياته إلى بحث وتحقيق وتحصيل القرائن.<ref>المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 703.</ref>
وانتهى بعض المحققين أنه لا دليل على الوضع في الكتاب كلياً، ولا الصدور من [[المعصوم]]{{عليه السلام}} كلياً، بل أمر بين الأمرين، فيكون التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري {{عليه السلام}} كسائر الكتب الحديثية، فيه صحيح ومقبول، وضعيف ومردود، ويحتاج الرد والقبول بالنسبة إلى كل رواية من رواياته إلى بحث وتحقيق وتحصيل القرائن.<ref>المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 703.</ref>

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٦:٥٤، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٣

تفسير الإمام العسكري، من التفاسير الروائية الشيعية التي ترجع إلى القرن الثالث الهجري، حيث ينتهي متن هذا التفسير إلى الآية 282 من سورة البقرة.

في هذا التفسير قد أوّلت بعض الآيات وأن أكثر التأويلات كانت عن معجزات النبيصلى الله عليه وآله وسلم وعن الأئمةعليهم السلام، كما أن هذا التفسير أقل توجهاً في ذكر أسباب النزول، وإن أُشير في بعضها لمصاديق الآيات.

لا يوجد في هذا التفسير مباحث صرفية ولا نحوية ولا بلاغية، كما أن سلسلة سند هذا الكتاب يدل على أن النقل من المحدثين والمفسّرين من فقهاء قم عن هذا التفسير كان متداولاً في القرن الرابع، والخامس الهجري.

اختلف المفسرون وأصحاب كتب الرجال منذ القرن الرابع إلى عصرنا هذا في اعتبار التفسير المشهور بتفسير الإمام العسكريقالب:عليه السلام، فمنهم من يقول بصدوره عن الإمامقالب:عليه السلام ويأخذه كسائر الكتب المعتبرة مصدراً لتفسير آيات القرآن الكريم، ومنهم من يعتقد بكونه موضوعاً ومختلقاً على الإمامقالب:عليه السلام، ومنهم من يرى أن سنده ضعيف ولكن بعض منقولاته صحيحةٌ وصادرةٌ عن المعصوم.

خصائص الكتاب

يبدأ هذا التفسير بذكر روايات عن فضائل وتفسير وآداب تلاوة القرآن، ويستمر بذكر أحاديث تتضمن فضائل أهل البيتعليهم السلام ومثالب أعدائهم.[١] قد طُرحت بحوث متعددة عن السيرة النبوية ولا سيما المناسبات التي تتعلّق بنبي الإسلامصلی الله عليه وآله وسلم، وعن اليهود أيضاً.[٢]

في المجموع قد ذُكر في هذا التفسير 379 حديثاً.[٣] وأن أكثر رواياته طويلة ومفصّلة، ولهذا السبب قد تكون بعض الروايات مضطربة، كذلك في هذا التفسير تم تأويل بعض الآيات، وأن أكثرها كان عن معجزات النبيصلی الله عليه وآله وسلم وكرامات الأئمةعليهم السلام،[٤] ولم يُذكر كثيراً في هذا التفسير أسباب النزول، ولو أنه قد أُشير فيه إلى مصاديق بعض الآيات، كما أنه لا يحتوي على مباحث صرفية ونحوية وبلاغية.[٥]

سند الكتاب

إن سلسلة سند رواية هذا الكتاب يدل على أن النقل لهذا التفسير كان متداولاً بين المحدثين وفقهاء قم في القرن الخامس الهجري.[٦] كما أن مطالب هذا التفسير قد نقلها الخطيب محمد بن قاسم الأسترآبادي المشهور بالمفسّر الجرجاني، وقد يكون هو مدوّن هذا التفسير، فأنه قد نقل هذا التفسير عن راويين هما: أبو الحسن علي بن محمد بن سيار، وأبو يعقوب يوسف بن محمد بن زياد.[٧] قالب:التفسير يذكر الأسترآبادي في مقدمته القصيرة أنهما بعد وصول حسن بن زيد إلى السلطة أُجبروا على الهجرة من وطنهم مع آبائهم واللجوء إلى الإمام الحسن العسكريعليه السلام. وقد جعلهم الإمام يطمئنوا لعودتهم لوطنهم، وكذلك نصحهم أن يتركوا أبنائهم معه ليتعلّموا منه، وقد شرح الإمامعليه السلام لهما هذا التفسير في غضون سبع سنوات.[٨]

نقد صحة الكتاب

اختلف المحدثون والمفسرون والفقهاء وأصحاب كتب الرجال منذ القرن الرابع إلى عصرنا هذا في اعتبار التفسير المشهور بتفسير الإمام العسكريقالب:عليه السلام، فمنهم من يقول بصدوره عن الإمامقالب:عليه السلام ويأخذه كسائر الكتب الحديثية المعتبرة مصدراً لتفسير آيات القرآن الكريم، ومنهم من يعتقد بكونه موضوعاً ومختلقاً على الإمامقالب:عليه السلام، ومنهم من يرى أن سنده ضعيف ولكن بعض منقولاته صحيحةٌ وصادرةٌ عن المعصوم بشهادة القرائن الخارجية وفي بعض الموارد بشهادة المتن واتقانه، ومنهم من يقول بغير هذه الأقوال.[٩]

كما أخذت الاعتراضات التاريخية على هذا الكتاب، منها أنه قد ذُكر في قسمٍ من هذه الكتاب أن المختار قد سُجن في زمن الحجّاج، على الرغم من أن الحجّاج أصبح أميراً للكوفة بعد موت المختار، وفي موضع آخر من الكتاب أن سعد بن أبي وقاص صحابي للنبيصلى الله عليه وآله وسلم شارك في فتح نهاوند.[١٠]

وانتهى بعض المحققين أنه لا دليل على الوضع في الكتاب كلياً، ولا الصدور من المعصومقالب:عليه السلام كلياً، بل أمر بين الأمرين، فيكون التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري قالب:عليه السلام كسائر الكتب الحديثية، فيه صحيح ومقبول، وضعيف ومردود، ويحتاج الرد والقبول بالنسبة إلى كل رواية من رواياته إلى بحث وتحقيق وتحصيل القرائن.[١١]

النافون للكتاب

النافون لحجيته، والقائلون بكونه موضوعاً ومختلقاً على الإمامعليه السلام كثيرون، ومنهم:

  1. ابن الغضائري، صاحب كتاب "الضعفاء" قال فيه: محمد بن القاسم المفسّر الأسترآبادي روى عنه أبو جعفر ابن بابويه ضعيف كذّاب، روى عنه تفسيراً يرويه عن رجلين مجهولين، أحدهما يعرف بيوسف ابن محمد بن زياد، والآخر علي بن محمد بن يسار، عن أبيهما، عن أبي الحسن الثالثقالب:عليهم السلام، والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير.[١٢]
  2. العلامة الحلي، قال فيه: محمد بن القاسم وقيل ابن أبي القاسم المفسّر الأسترآبادي روى عنه أبو جعفر ابن بابويه، ضعيف كذّاب.[١٣]
  3. العلامة محمد جواد البلاغي، صاحب تفسير "آلاء الرحمن" قال فيه: وأما التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام فقد أوضحنا في رسالة منفردة في شأنه أنه مكذوب موضوع.[١٤]
  4. السيد الخوئي قال فيه: التفسير المنسوب إلى الإمام العسكريعليه السلام إنما هو برواية هذا الرجل علي بن محمد بن سيار، وزميله يوسف بن محمد بن زياد، وكلاهما مجهولا الحال.[١٥]

المؤيدون للكتاب

القائلون بكون تفسير الإمام العسكريعليه السلام كسائر الكتب الحديثية، أو هو كتاب معتبر كله أو جله، فيه الصحيح والضعيف، كثيرون أيضاً، منهم:

  1. الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه، صاحب الكتب: "الفقيه والتوحيد والعيون والإكمال والأمالي والعلل ومعاني الأخبار": نقل في كل من هذه الكتب بعض روايات هذا التفسير.[١٦]
  2. أبو منصور الطبرسي، صاحب كتاب "الاحتجاج" قال في مقدمته: ولا نأتي في أكثر ما نورده من الأخبار باسناده إما لوجود الاجماع عليه، أو موافقته لما دلت العقول عليه، أو لاشتهاره في السير والكتب بين المخالف والمؤالف.[١٧]
  3. القطب الراوندي، صاحب "الخرائج" نقل فيه جملة وافرة للروايات من هذا التفسير.[١٨]
  4. ابن شهر آشوب، صاحب "المناقب"، نسب فيه التفسير إلى الإمام جزماً، ونقل عنه في عدة موارد من المناقب.[١٩]
  5. المجلسي، صاحب "البحار" قال فيه: كتاب تفسير الإمام من الكتب المعروفة، واعتمد الصدوق عليه وأخذ منه وإن طعن فيه بعض المحدثين، ولكن الصدوق أعرف وأقرب عهداً ممن طعن فيه.[٢٠]
  6. الحر العاملي، صاحب "الوسائل" و"إثبات الهداة"، حيث جعل هذا التفسير من مآخذ الوسائل وإثبات الهداة.[٢١]
  7. الفيض الكاشاني، صاحب تفسيري "الصافي" و"الأصفى" نقل فيهما مطالب هذا التفسير، واعتمد عليه ظاهراً.[٢٢]
  8. هاشم البحراني، صاحب تفسير "البرهان" نقل فيه كل ما في تفسير العسكري.[٢٣]
  9. العروسي الحويزي، صاحب تفسير "نور الثقلين" نقل فيه بعض ما في هذا التفسير، وكذلك السيد نعمة الله الجزائري، والوحيد البهبهاني، والسيد عبد الله الشبر، جعلوا تفسير الإمام قالب:عليه السلام من مصادر كتبهم.[٢٤]

ترجمة ونشر الكتاب

ذات صلة

المصادر والمراجع

  • ابن الغضائري، أحمد بن حسين، رجال ابن الغضائري، تحقيق: محمد رضا الحسيني الجلالي، قم - إيران، دار الحديث، 1380 ش.
  • ابن شهر آشوب، محمد بن علي، مناقب آل ابي طالب، تحقيق: سيد هاشم المحلاتي، قم - إيران، د. ط، د. ت.
  • الآملي، حسن زاده، ألف كلمة وكلمة، قم - إيران، بوستان كتاب، 1375 ش.
  • البكائي، محمد حسن، المعجم الكبير للقرآن الكريم، المكتبة الكبرى للقرآن الكريم، طهران - إيران، 1995م.
  • المنسوب إلى الامام أبي محمد الحسن بن علي العسكري قالب:عليهم السلام، تفسير الإمام العسكريعليه السلام، تحقيق ونشر: مدرسة الإمام المهدي، برعاية: الحاج السيد محمد باقر نجل المرتضى الموحد الأبطحي، قم- إيران، ط 1، 1409 هـ‌.
  • رضوي، سعيد، «نگاهي به تفسير منسوب به امام حسن عسكري عليه‌السلام»، (نظرة على الشرح المنسوب للإمام الحسن العسكري)، المجلة الفصلية للبحوث القرآنية، المجلدان الخامس والسادس، 1996 م.
  • الصدوق، علي بن محمد، من لا يحضره الفقيه، قم - إيران، 1413 هـ.
  • الطبرسي، أحمد بن علي، الاحتجاج، تحقيق: إبراهيم البهاري ومحمد هادي، قم - إيران، 1413 هـ.
  • الطهراني، آغا بزرك، الذريعة إلى تصانيف الشيعة، د.م، دار الأضواء، ط 3، 1403 هـ.
  • القطب الراوندي، سعيد بن هبة اللّه، الخرائج والجرائح، قم - إيران، 1409 هـ.
  1. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ص 47.
  2. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، صص 161-163 و 190-191 و 406-407
  3. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ص 47.
  4. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، صص 656-672.
  5. رضوي، نظرة على الشرح المنسوب للإمام الحسن العسكري، ص 313.
  6. رضوي، نظرة على الشرح المنسوب للإمام الحسن العسكري، صص 7-8.
  7. التفسير المنسوب إلي الإمام العسكري، ص 9.
  8. المنسوب إلى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ص 10.
  9. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 681.
  10. حسن زاده الآملي، ألف كلمة وكلمة، ج 2، صص 121-122.
  11. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، ج 1، ص 703.
  12. ابن الغضائري، رجال ابن الغضائري، ص 98.
  13. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص 681 - 688.
  14. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص 681 - 688.
  15. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص 681 - 688.
  16. الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 2، صص 211-212
  17. الطبرسي، الاحتجاج، ج 1، صص 6-8.
  18. القطب الراوندي، الخرائج والجرائح، ج 2، صص 519-521.
  19. ابن شهر آشوب، مناقب آل ابي طالب، ج 1، ص 92.
  20. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص688 - 703
  21. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص688 - 703
  22. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص688 - 703
  23. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص688 - 703
  24. المنسوب الى الإمام العسكري، تفسير الإمام العسكري، تحقيق: مدرسة الإمام المهديقالب:عج، برعاية: السيد محمد باقر الموحد الأبطحي، ج 1، صص688 - 703
  25. البكائي، المعجم الكبير للقرآن الكريم، ج 1، ص 2.
  26. البكائي، المعجم الكبير للقرآن الكريم، ج 1، ص 3.
  27. البكائي، المعجم الكبير للقرآن الكريم، ج 1، ص 3.
  28. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، ج 4، ص 292؛ البكائي، المعجم الكبير للقرآن الكريم، ج 1، صص 4-19.