موسى بن القاسم
موسى بن القاسم:
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة و واحدا و عشرين موردا. فقد روى عن أبي جعفر الثاني(ع)، و عن أبي إسحاق، و أبي جعفر، و أبي جميلة، و أبي الحسين النخعي، و أبي زيد، و أبي الفضل الثقفي، و ابن أبي عمير (و رواياته عنه تبلغ مائة و ستة عشر موردا)، و ابن جبلة، و ابن سنان، و ابن محبوب، و ابن المغيرة، و أبان، و أبان بن عثمان، و إبراهيم، و إبراهيم الأسدي، و إبراهيم بن أبي البلاد، و إبراهيم بن أبي سماك، و إبراهيم بن أبي سمال، و إبراهيم بن عبد الحميد، و إبراهيم النخعي، و أحمد بن عمر الحلال، و أحمد بن محمد، و إسماعيل، و إسماعيل بن جابر، و جعفر بن محمد بن حكيم، و جميل، و جميل بن دراج، و الحسن، و الحسن بن الحسين اللؤلؤي، و الحسن بن راشد جده، و الحسن بن محبوب، و الحسن اللؤلؤي، و الحسن بن محمد، و الحسين بن أبي العلاء، و الحسين بن المختار، و حماد، و حماد بن عيسى، و حماد بن عيسى الجهني، و حنان بن سدير، و زرعة بن محمد، و زكريا المؤمن، و سليمان بن سفيان، و سيف، و سيف بن عميرة، و صباح الحذاء، و صفوان (و رواياته عنه تبلغ مائة و عشرين موردا)، و صفوان بن يحيى (و رواياته عنه تبلغ ستة و ثمانين موردا)، و عاصم، و العباس، و العباس بن عامر، و عبد الرحمن (و رواياته عنه تبلغ مائة موردا)، و عبد الرحمن بن أبي نجران، و عبد الرحمن بن سيابة، و عبد الصمد بن بشير، و عبد الله، و عبد الله بن بكير، و عبد الله بن جبلة، و عبد الله بن سنان، و عبد الله الكناني، و عثمان، و عثمان بن عيسى، و علي، و علي بن أبي حمزة، و علي بن أسباط، و علي بن جعفر (و رواياته عنه تبلغ واحدا و ثمانين موردا)، و علي بن الحسن
الجرمي، و علي بن الحكم، و علي بن رئاب، و علي بن محمد، و علي الجرمي، و عمرو بن سعيد، و عمرو بن عثمان، و الفضل بن عمرو، و محسن، و محسن بن أحمد، و محمد، و محمد الأحمسي أبي جعفر، و محمد البزاز، و محمد بن أبي بكر، و محمد بن أحمد، و محمد بن إسماعيل، و محمد بن الحسين، و محمد بن سعيد، و محمد بن سعيد بن غزوان، و محمد بن سنان، و محمد بن سهل، و محمد بن سيف، و محمد بن سيف بن عميرة، و محمد بن عبد الله، و محمد بن عبيد الله الحلبي، و محمد بن عذافر، و محمد بن علي بن جعفر، و محمد بن عمر، و محمد بن عمر بن يزيد، و محمد بن الفضيل، و محمد بن الهيثم التميمي، و معاوية بن حكيم، و معاوية بن عمار، و معاوية بن وهب، و معاوية بن وهب جده أو غيره، و النضر بن سويد، و يحيى بن مساور، و يزيد بن إسحاق، و يونس بن يعقوب، و الجرمي، و الطاطري، و العامري، و اللؤلؤي، و المحاربي، و النخعي. و روى عنه أبو جعفر، و أحمد، و أحمد بن أبي عبد الله، و أحمد بن محمد، و أحمد بن محمد بن خالد، و أحمد بن محمد بن عيسى، و أحمد بن هلال، و بنان، و بنان بن محمد، و سهل، و سهل بن زياد، و علي بن مهزيار، و الفضل بن عامر أبو العباس، و محمد بن أحمد بن يحيى، و محمد بن الحسين، و محمد بن علي بن محبوب، و موسى بن الحسن.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن التميمي. الإستبصار: الجزء 2، باب المحرم يكسر بيض الحمام، الحديث 694. و رواها في التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث 1241، إلا أن فيه: أبا الحسين التميمي، بدل ما في الإستبصار. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و في النسخة المخطوطة على نسخة، و في نسخة
أخرى منها: أبو الحسين النخعي، و هو الصحيح، بقرينة سائر الروايات، و إن كان الوافي و الوسائل كما في هذه الطبعة من التهذيب. و مما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن النخعي، باب ضروب الحج، الحديث 99 من الجزء المتقدم من التهذيب، و الإستبصار: الجزء 2، باب فرض من كان ساكن الحرم من أنواع الحج، الحديث 517، و أن الصحيح أبو الحسين النخعي، كما هو نسخة في الطبعة القديمة و النسخة المخطوطة أيضا. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمن، عن حماد. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث 1202، و الإستبصار: الجزء 2، باب من قتل حمامة أو فرخها أو كسر بيضها، الحديث 683، إلا أن فيه: موسى بن القاسم، عن حماد بلا واسطة، و في الوافي كما في التهذيب، و في الوسائل عن كل مثله. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن علي، قال: لا يحلق رأسه .. إلخ. التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 795. كذا في الطبعة القديمة و الوسائل أيضا، و رواها في الإستبصار: الجزء 2، باب أنه لا يجوز الحلق قبل الذبح، الحديث 1006، و فيه: موسى بن القاسم، عن علي(ع)، قال: لا يحلق رأسه .. إلخ. أقول: و احتمل بعضهم أن المراد بعلي، هو علي بن جعفر، لكثرة رواية موسى بن القاسم عنه. و روى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد، عن موسى بن القاسم، و أبي قتادة، جميعا، عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر(ع). التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة و صفتها و المفروض من ذلك من الزيادات، الحديث 1270، و الإستبصار: الجزء 1، باب من يسجد فتقع جبهته
على موضع مرتفع، الحديث 1240، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن موسى بن جعفر، بلا وسائط، و الصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات، و في الوسائل عن كل مثله. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف. التهذيب: الجزء 5، باب الحلق، الحديث 829، و الإستبصار: الجزء 2، باب أن من حلق رأسه قبل أن يطوف ..، الحديث 1018، إلا أن فيه: محمد بن سيف، بدل محمد، عن سيف، و الصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي و الوسائل. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن أحمد، عن مثنى. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم و تعديه الشروط، الحديث 1149. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و رواها في الإستبصار: الجزء 2، باب ما يجب على من حلق رأسه من الأذى من الكفارة، الحديث 658، و فيه: محمد بن أحمد، عن مثنى، بدل محمد، عن أحمد، عن مثنى، و الصحيح ما في التهذيب الموافق للوسائل، فإن محمد بن أحمد لم يرو عن المثنى بجميع عناوينه في شيء من الكتب الأربعة، و المراد بأحمد هو ابن أبي نصر، و في الوافي عن كل مثله. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف بن عميرة. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم و تعديه الشروط، الحديث 1282، و الإستبصار: الجزء 2، باب من اضطر إلى أكل الميتة و الصيد، الحديث 713، إلا أن فيه: محمد بن سيف بن عميرة، و الظاهر صحة ما في التهذيب، على ما تقدم في محمد بن سيف بن عميرة، و الوافي كما في التهذيب، و الوسائل كما في الإستبصار. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن صفوان بن يحيى الأزرق، عن أبي الحسن(ع). التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه
الحج، الحديث 1384. كذا في الوسائل أيضا، و في الطبعة القديمة من التهذيب على نسخة، و في نسخة أخرى منها: صفوان، عن يحيى الأزرق، و هو الصحيح الموافق للوافي، لعدم وجود صفوان بن يحيى الأزرق، لا في كتب الرجال و لا في الروايات. و روى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب. التهذيب: الجزء 5، باب الإحرام للحج، الحديث 585. أقول: ظاهر الضمير في كلمة (عنه) أن يرجع إلى ابن أبي عمير في السند السابق على هذا السند كما أرجعاه إليه صاحب الوسائل و الوافي آخذا بالظهور، و لكن بما أن رواية ابن أبي عمير، عن الحسن بن محبوب لم يثبت في الروايات، إلا في مورد واحد، و فيه أيضا كلام، فلا بد من أن يرجع الضمير إلى موسى بن القاسم المذكور في حديث رقم (579) من الباب، بقرينة رواية موسى بن القاسم، عن ابن محبوب، في كثير من الروايات. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمن، و العلاء، عن محمد بن مسلم. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث 1258. كذا في الطبعة القديمة و الوافي أيضا، و لكن في الوسائل: عبد الرحمن، عن العلاء، و الظاهر هو الصحيح، لأنه لم يرو موسى بن القاسم عن العلاء، في غير هذا المورد، مع كثرة روايتهما. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد بن عبد الله، عن عبد الله بن سنان. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم و تعديه الشروط، الحديث 1204. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و في الوسائل على نسخة، و في نسخة أخرى منه: محمد بن عبيد الله، بدل محمد بن عبد الله، و الظاهر هو الصحيح الموافق
لما في النسخة المخطوطة من التهذيب و الوافي أيضا. روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن معاوية بن وهب، عن صفوان. التهذيب: الجزء 5، باب وجوب الحج، الحديث 4، و الإستبصار: الجزء 2، باب ماهية الاستطاعة و أنها شرط في وجوب الحج، الحديث 456، و هنا كلام تقدم في معاوية بن وهب، عن صفوان. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن موسى، عن يونس بن يعقوب. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث 1216. كذا في الطبعة القديمة و الوسائل أيضا، و لكن في الوافي و نسخة الجامع: موسى بن القاسم، عن محسن، بدل موسى بن القاسم، عن موسى، و هو الصحيح بقرينة سائر الروايات. أقول: هذا متحد مع من بعده.