الشيخ عبد الكاظم بن محمود الغبان الزبيدي

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

الشيخ عبد الكاظم بن محمود الغبان الزبيدي

الشيخ عبد الكاظم بن محمود الغبان الزبيدي المتوفى عام 1376 ه / 1956 م

ولد العلامة الشيخ عبد الكاظم بن محمود بن سعيد الغبان الزبيدي في شهر صفر عام 1307 ه / 1889 م ، ونشأ نشأة علمية ، وتتلمذ على مراجع الدين وأساتذة الحوزة العلمية في النجف الأشرف وهم:

1 - الآخوند الملا محمد كاظم الخراساني .

2 - السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي .

3 - الميرزا محمد حسين النائيني .

4 - شيخ الشريعة الأصفهاني .

5 - الشيخ أحمد آل كاشف الغطاء .

6 - الشيخ ضياء الدين العراقي .

7 - السيد أبو الحسن الموسوي الأصفهاني .

8 - الشيخ علي الجواهري .

9 - الشيخ محمد حسن المظفر .

وأصبح العلامة الغبان فقيها أصوليا ، وقد أجيز من بعض شيوخه ، وفي عام 1346 ه / 1927 م ، انتدبته المرجعية الدينية إلى مدينة الشنافية وكيلا عنها ، والقيام بالواجبات الشرعية .

كتب العلامة عبد الكاظم الغبان في الفقه والأدب والطب الكتب الآتية:

1 - أبواب الهدى في أصول الدين وفروعه .

2 - البراهين القائمات في إثبات رجحان التعزية والتشبيه .

3 - جامع المقدمات الأدبية ، كتبه عام 1343 ه .

4 - ديوان شعر .

5 - الدرر البهية في المسائل المنطقية .

6 - الرسالة الكاظمية في فقه الإمامية ، فرغ منه عام 1343 ه .

7 - رسالة في الناسخ والمنسوخ في القرآن .

8 - رسالة عملية .

9 - السؤال والجواب ، فرغ منه عام 1343 ه .

10 - شرح كفاية الأصول .

11 - طريقة النجاة في المواعظ والأخلاق والأدعية والأعمال في الشهور والسنين .

12 - طريق الرشاد في العقائد والآداب والأخلاق ومهمات الفروع والأحكام في ثلاثة أجزاء .

13 - عقد الفرائد في الطب .

14 - فوائد المبتدئين .

15 - مختصر الوجيز الجامع ، فرغ منه عام 1343 ه .

16 - معاني الحروف المفردة المركبة .

17 - منهج الرشاد في الأصول والفروع .

18 - وجيز الأحكام في حجج الإسلام ، أو ( مرآة الأحكام في حجج الإسلام ) .

19 - الوجيز الجامع في الصرف والنحو .

توفى العلامة الشيخ عبد الكاظم الغبان في مدينة الشنافية في الثاني عشر من ربيع الأول 1376 ه / 1956 م ، ودفن في الصحن الحيدري الشريف وأن نجله الأستاذ محمد جواد بن الشيخ عبد الكاظم الغبان قد ولد عام 1348 ه / 1929 م ، وقد نشأ في مدينة النجف الأشرف وأصبح أديبا شاعرا وكاتبا مفكرا ثم انتقل إلى مدينة بغداد ، وواصل نشاطه العلمي والأدبي فيها ، وسوف تخصص دراسة عنه في أجزاء المفصل اللاحقة إن شاء اللّه تعالى .