أحمد بن محمد بن علي بن عمر

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

أحمد بن محمد بن علي بن عمر:

قال النجاشي: «أحمد بن محمد بن علي بن عمر بن رياح [رباح القلاء السواق أبو الحسن مولى آل سعد بن أبي وقاص، و هم ثلاثة إخوة: أبو الحسن هذا، و هو الأكبر، و أبو الحسين محمد، و هو الأوسط، و لم يكن من العلم في شيء،

و أبو القاسم علي، و هو الأصغر، و هو أكثرهم حديثا، و جدهم: عمر بن رياح القلاء، روى عن أبي عبد الله(ع)و أبي الحسن(ع)، و وقف. و كل ولده واقفة. و آخر من بقي منهم: أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن علي بن عمر بن رياح. كان شديد العناد في المذهب، و كان أبو الحسن أحمد بن محمد ثقة في الحديث. صنف كتبا، فمنها: الصيام، و كتاب الدلائل، و كتاب سقاطات العجلية، كتاب ما روي في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب، و هو شركة بينه و بين أخيه: علي بن محمد، و لم أر من هذه الكتب إلا كتاب الصيام حسن [حسب، أخبرنا بكتبه- إجازة- أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا عبيد الله بن أحمد بن أبي زيد الأنباري أبو طالب، قال: حدثنا أحمد، بها». و قال الشيخ (82): «أحمد بن محمد بن علي بن عمر بن رباح بن قيس بن سالم القلاء، السواق أبو الحسن، مولى آل سعد بن أبي وقاص، و هم ثلاثة إخوة: أبو الحسن أحمد هذا، و هو الأكبر، و أبو الحسين محمد، و هو الأوسط، و لم يكن من أهل العلم، و أبو القاسم علي و هو الأصغر، و هو أكثرهم حديثا، و جدهم: عمر بن رباح القلاء، روى عن أبي عبد الله(ع)و أبي الحسن موسى(ع)، و وقف، و كل أولاده واقفة، و آخر من بقي منهم: أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن علي بن عمر بن رباح، و كان شديد العناد في المذهب، و كان أبو الحسن أحمد بن محمد هذا ثقة في الحديث. و صنف كتبا، منها: كتاب الصيام، أخبرنا به: الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد الزراري، قراءة عليه، قال: حدثنا أحمد هذا. و له كتاب الدلائل، كتاب سقطات العجلية، كتاب ما روي في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب، و هو شركة بينه و بين أخيه علي بن محمد، أخبرنا بجميع كتبه: أحمد بن عبدون، عن أبي طالب عبيد الله بن أحمد أبي زيد الأنباري، قال: حدثنا أحمد». و عده في رجاله: في من لم يرو عنهم(ع)(95)، قائلا: «أحمد بن محمد بن علي بن عمر بن رباح أبو الحسن، و أخوه محمد أبو الحسين، و أبو القاسم علي، و هو الأصغر، و هو أكثرهم حديثا، وافقه [واقفة و آخر من بقي من بني رباح، أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن عمر بن رباح، و كان شديد العناد، و أحمد المتقدم ثقة». و طريقه إليه في جميع كتبه ضعيف بأبي طالب الأنباري، و إلى كتابه: كتاب الصيام صحيح، و قد سها الأردبيلي في جامعه، فذكر: «أنه مجهول».