آدم المغربي النجار
آدم المغربي النجار
تصاحب هو وعبد الرحمن المغربي على خير ، فإنهما كانا يجتمعان ـ بعد المغرب والصبح ـ على أذكار جليلة صالحة في المسجد النبوي ويجتمع إليهما جماعة من المغاربة ، تنشرح القلوب لأصواتهم وأذكارهم ، واستمرا كذلك حتى ماتا ، ودفنا بالبقيع ، وكانت مجاورتهما مدة طويلة بعد الثلاثين وسبعمائة. [١]
- ↑ التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة