محمد باقر بن محمد تقي الموسوي

من ويكي علوي
مراجعة ٠٩:١٦، ١١ يناير ٢٠٢٤ بواسطة Qanbar (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' === محمد باقر بن محمد تقي الموسوي: === الشفتي، الجيلاني الأصل، الأصبهاني مدحه صاحب الروضات في كتابه: الجزء 2، رقم 144، في حرف الباء، ثم قال: قرأ (قدس الله تعالى سره) في أوائل سنه الشريف عند تشرفه بزيارة العتبات العاليات على مشرفهن أفضل التحيات و الصلوات، على السيد...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

محمد باقر بن محمد تقي الموسوي:

الشفتي، الجيلاني الأصل، الأصبهاني مدحه صاحب الروضات في كتابه: الجزء 2، رقم 144، في حرف الباء، ثم قال: قرأ (قدس الله تعالى سره) في أوائل سنه الشريف عند تشرفه بزيارة العتبات العاليات على مشرفهن أفضل التحيات و الصلوات، على السيد المعظم المهدي الملقب ببحر العلوم، و كذا على السيد محسن بن السيد حسن الكاظمي المرحوم، و روى بالإجازة عن الشيخ جعفر النجفي، و الأمير السيد علي الكربلائي، و الميرزا أبو القاسم القمي و غيرهم، و لما وصل إلى بلدة قم المحروسة بعد قراءته على علماء العتبات العاليات قريبا من ثمانية سنين، و حضر هناك مجلس صاحب القوانين فيما ينيف على ستة

أشهر، كان يقول: أرى لنفسي الرقي الكامل في هذه المدة القليلة بقدر تمام ما حصل لي في مدة مقامي بالعتبات العاليات، فكتب له الميرزا (رحمه الله) إجازة مبسوطة مضبوطة، كان يغتنم بها من ذلك السفر المبارك، و انتقل بعده إلى أصبهان المحروسة، و توطن بها حيا و ميتا (إلى أن قال): و له أعلى الله مقامه من المصنفات الرائقة: كتاب مطالع الأنوار، فعد كتبه (إلى أن قال): و قد ورد أرض العراق بعزيمة التحصيل في حدود 1197، أو قريبا من ذلك، و هو ابن ست أو سبع عشرة سنة، و رجع إلى ديار العجم، و عزم على التوطن بأصبهان في حدود ست أو سبع عشرة بعد المائتين و ألف. (انتهى محل الحاجة).