علي بن الحسن بن علي بن فضال

من ويكي علوي
مراجعة ٠٩:٠٧، ٩ يناير ٢٠٢٤ بواسطة Qanbar (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' === علي بن الحسن بن علي بن فضال: === علي بن الحسن بن فضال. علي بن الحسن التيملي. علي بن الحسن التيمي. علي بن الحسن الميثمي. قال النجاشي: «علي بن الحسن بن علي بن فضال بن عمر بن أيمن مولى عكرمة بن ربعي الفياض أبو الحسن، كان فقيه أصحابنا بالكوفة، و وجههم و ثقتهم و عارفه...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

علي بن الحسن بن علي بن فضال:

علي بن الحسن بن فضال. علي بن الحسن التيملي. علي بن الحسن التيمي. علي بن الحسن الميثمي. قال النجاشي: «علي بن الحسن بن علي بن فضال بن عمر بن أيمن مولى عكرمة بن ربعي الفياض أبو الحسن، كان فقيه أصحابنا بالكوفة، و وجههم و ثقتهم و عارفهم بالحديث، و المسموع قوله فيه، سمع منه شيئا كثيرا، و لم يعثر له على زلة فيه و لا ما يشينه، و قل ما روى عن ضعيف و كان فطحيا، و لم يرو عن أبيه شيئا، و قال: كنت أقابله و سني ثمان عشرة سنة بكتبه، و لا أفهم إذ ذاك الروايات و لا أستحل أن أرويها عنه، و روى عن أخويه عن أبيهما، و ذكر أحمد بن الحسين (رحمه الله) أنه رأى نسخة أخرجها أبو جعفر ابن بابويه، و قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أبيه، عن الرضا(ع)، و لا يعرف الكوفيون هذه النسخة، و لا رويت من غير هذا الطريق، و قد صنف كتبا كثيرة، منها ما وقع إلينا: كتاب الوضوء، كتاب الحيض و النفاس، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة و الخمس، كتاب الصيام، كتاب مناسك الحج، كتاب الطلاق، كتاب النكاح، كتاب المعرفة، كتاب التنزيل من القرآن و التحريف، كتاب الزهد، كتاب الأنبياء، كتاب الدلائل، كتاب الجنائز، كتاب الوصايا، كتاب الفرائض، كتاب المتعة، كتاب الغيبة، كتاب الكوفة، كتاب الملاحم، كتاب المواعظ، كتاب البشارات، كتاب الطب، كتاب إثبات إمامة عبد الله!، كتاب أسماء آلات رسول الله(ص)و أسماء سلاحه، كتاب العلل، كتاب وفاة النبي(ص)، كتاب عجائب بني إسرائيل، كتاب الرجال، كتاب ما روي في الحمام، كتاب التفسير، كتاب الجنة و النار، كتاب الدعاء، كتاب المثالب، كتاب العقيقة. و رأيت جماعة من شيوخنا يذكرون أن الكتاب المنسوب إلى علي بن الحسن بن فضال المعروف بأصفياء أمير المؤمنين(ع)، و يقولون: إنه موضوع عليه، لا أصل له، و الله أعلم، قالوا: و هذا الكتاب ألصق روايته إلى أبي العباس ابن عقدة و ابن الزبير، و لم نر واحدا ممن روى عن هذين الرجلين يقول: قرأته على الشيخ، غير أنه يضاف إلى كل رجل منهما بالإجازة حسب.