الحسن بن محمد
الحسن بن محمد
روى عن محمد بن زياد، و روى عنه محمد بن أحمد بن ثابت، تفسير القمي: سورة الطلاق، في تفسير قوله تعالى: (و من يتق اللٰه يجعل له مخرجا ..).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ مائة و عشرة موارد. فقد روى عن ابن رباط، و ابن سماعة، و ابن محبوب، و أحمد بن أبي بشر، و أحمد بن الحسن الميثمي، و أحمد بن عبد الله بن ربيعة الهاشمي، و جعفر بن سماعة، و جعفر بن محمد، و جعفر بن محمد بن مالك الكوفي، و جعفر بن محمد الكوفي، و الحسن بن حذيفة، و الحسن بن عديس، و الحسن بن محبوب، و الحسين بن هاشم، و حميد بن زياد، و زرعة، و صالح بن خالد، و صفوان، و صفوان بن يحيى، و عبد الله بن جبلة، و عبيس، و علي بن أبي حمزة، و علي بن الحسن بن حماد، و علي بن الحسن بن رباط، و علي بن خالد العاقولي، و علي بن رباط، و علي بن محمد القاساني، و المثنى، و محمد بن أبي حمزة، و محمد بن أحمد النهدي، و محمد بن الحسن العطار، و محمد بن زياد، و وهيب بن حفص، و الميثمي. و روى عنه حميد، و حميد بن زياد، و العباس بن معروف، و علي بن إبراهيم،
و محمد بن أحمد بن داود، و محمد بن عمار، و موسى بن القاسم.
اختلاف الكتب
و روى أيضا بسنده، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن محمد، عن زرعة. التهذيب: الجزء 8، باب السراري و ملك الأيمان، الحديث 699. و هنا اختلاف في المعنون يأتي في الحسين بن محمد. روى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن صالح بن خالد، و عبيس بن هشام. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 984، و الإستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر و العصر، الحديث 907، إلا أن فيه: الحسن بن محمد بن سماعة، عن صالح بن خالد، عن عبيس [عيسى بن هشام، و الوافي و الوسائل كما في التهذيب. و روى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن محمد بن أبي حمزة. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 1001، و الإستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر و العصر، الحديث 922. إلا أن فيه: الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، و الوافي و الوسائل كما في التهذيب. و روى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى بن محمد. و التهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، الحديث 430، و الإستبصار: الجزء 3، باب أن المرأة تبين إذا رأت الدم من الحيضة الثالثة، الحديث 867، إلا أن فيه: الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، و هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الوقت الذي تبين منه المطلقة 26، الحديث 10. و الوافي و الوسائل أيضا، و يظهر وجهه عما بعده. و روى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى بن محمد. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد و الذكاة، الحديث 237.،
كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الذبائح 5، باب إدراك الذكاة 7، الحديث 3، الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، و كذلك في الوافي و الوسائل و هو الصحيح، فإن الذي يروي محمد بن يعقوب عنه عن معلى بن محمد هو الحسين بن محمد. و روى بسنده أيضا، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن غير واحد، عن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين، الحديث 993، و الإستبصار: الجزء 1، باب الميت يموت في المركب، الحديث 759، إلا أن فيه: حميد بن زياد، عن غير واحد، عن أبان بلا واسطة، و الصحيح ما في التهذيب، فإنه موافق للكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب من يموت في السفينة 77، الحديث 2، و الوافي و الوسائل أيضا. ثم إن محمد بن يعقوب، روى عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن سماعة، عن غير واحد، عن أبان. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب في كم يعاد المريض 6، الحديث 5. كذا في الطبعة القديمة و المرآة أيضا، و لكن الظاهر وقوع التحريف فيه، و الصحيح الحسن بن محمد بن سماعة، عن غير واحد، عن أبان كما في الوافي، و بقرينة سائر الروايات. و يأتي في الحسن بن محمد بن سماعة ما له ربط بالمقام. ثم إن الحسن بن محمد، في أسناد هذه الروايات، هو الحسن بن محمد بن سماعة فيما إذا كان الراوي عنه حميد بن زياد، أو من هو في طبقته، و إلا فهو مشترك، و التمييز إنما هو بالراوي و المروي عنه.