إسحاق بن عمار

من ويكي علوي
مراجعة ١٥:٥٤، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٣ بواسطة Qanbar (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' = إسحاق بن عمار: = إسحاق بن عمار الساباطي. قال الكشي (274): «حمدويه، و إبراهيم، قالا: حدثنا أيوب، عن ابن المغيرة، عن علي بن إسماعيل بن عمار، عن إسحاق، قال: قلت لأبي عبد الله(ع): إن لنا أموالا، و نحن نعامل الناس، و أخاف إن حدث حدث أن يفرق أموالنا، قال: اجمع أموالكم، ف...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

إسحاق بن عمار:

إسحاق بن عمار الساباطي.

قال الكشي (274): «حمدويه، و إبراهيم، قالا: حدثنا أيوب، عن ابن المغيرة، عن علي بن إسماعيل بن عمار، عن إسحاق، قال: قلت لأبي عبد الله(ع): إن لنا أموالا، و نحن نعامل الناس، و أخاف إن حدث حدث أن يفرق أموالنا، قال: اجمع أموالكم، في كل شهر ربيع، قال علي بن إسماعيل: فمات إسحاق في شهر ربيع.

نصر بن الصباح، قال: حدثني سجادة، قال: حدثني محمد بن وضاح، عن إسحاق بن عمار، قال: كنت عند أبي الحسن(ع)جالسا، حتى دخل عليه رجل من الشيعة، فقال له: يا فلان، جدد التوبة، و أحدث عبادة، فإنه لم يبق من عمرك إلا شهرا، قال إسحاق: فقلت في نفسي: وا عجباه! كأنه يخبرنا أنه يعلم آجال الشيعة- أو قال: آجالنا!-، قال: فالتفت إلي مغضبا، و قال: يا إسحاق، و ما تنكر من ذلك؟ و قد كان الهجري مستضعفا و كان عنده علم المنايا، و الإمام أولى بذلك من رشيد الهجري، يا إسحاق، أما إنه قد بقي من عمرك سنتان أما إنه يتشتت أهل بيتك تشتتا قبيحا و يفلس عيالك إفلاسا شديدا.

جعفر بن معروف، قال: حدثنا أبو الحسن الرازي، قال: حدثني إسماعيل بن مهران، قال: حدثني سليمان الديلمي، قال: قال إسحاق بن عمار: لما كثر مالي أجلست على بابي بوابا يرد عني فقراء الشيعة، قال: فخرجت إلى مكة، في تلك السنة فسلمت على أبي عبد الله(ع)فرد علي بوجه قاطب غير مسرور، فقلت: جعلت فداك، و ما الذي غير حالي عندك؟، قال(ع): الذي غيرك للمؤمنين، قلت: جعلت فداك، و الله إني لأعلم أنهم على دين الله، و لكن خشيت الشهرة على نفسي، قال: يا إسحاق أ ما علمت أن المؤمنين إذا التقيا فتصافحا بين إبهاميهما مائة رحمة، تسعة و تسعون منها لأشدهما حبا لصاحبه، فإذا اعتنقا غمرتهما الرحمة، فإذا التأما لا يريدان بذلك إلا وجه الله، قيل لهما غفر الله لكما، فإذا جلسا يتساءلان، قالت الحفظة بعضها لبعض: اعتزلوا بنا عنهما، فإن لهما سرا و قد ستر الله عليهما، قلت: جعلت فداك، و تسمع الحفظة قولهما و لا تكتبه و قد قال الله عز و جل: (مٰا يلفظ من قول إلٰا لديه رقيب عتيد)؟. قال: فنكس رأسه طويلا، ثم رفعه، و قد فاضت دموعه على لحيته و هو يقول: يا إسحاق، إن كانت الحفظة لا تسمعه و لا تكتبه، فقد يسمعه و يعلمه الذي يعلم السر و أخفى، يا إسحاق، خف الله، كأنك تراه، فإن شككت في أنه يراك، فقد كفرت، و إن تيقنت أنه يراك، ثم برزت له بالمعصية، فقد جعلته في حد أهون الناظرين إليك.

محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن زياد القندي، قال: كان أبو عبد الله(ع)، إذا رأى إسحاق بن عمار، و إسماعيل بن عمار، قال: و قد يجمعهما عنقهما (الله) لأقوام يعني: الدنيا و الآخرة».

روى إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع)، و روى عنه إبراهيم بن ناجية. كامل الزيارات: الباب 3، فيما يجب أن يدعى به عند قبر سيدنا رسول الله(ص)، الحديث 9. روى عن أبي عبد الله(ع)، و روى عنه أبان بن عثمان. تفسير القمي: سورة الأنفال، في تفسير قوله تعالى: (يسئلونك عن الأنفٰال ..).

طبقته في الحديث

وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة و تسعة و ثمانين موردا. فقد روى عن المعصوم في سبعمائة و ستة و سبعين موردا. و روى عن أحدهما(ع)، و أبي عبد الله(ع)، و أبي الحسن(ع)، و أبي الحسن موسى بن جعفر(ع)، و العبد الصالح(ع)، و أبي إبراهيم(ع). و عن أبي بصير (و رواياته عنه تبلغ اثنين و ستين موردا)، و أبي الخطاب، و أبي الديلم، و أبي سارة، و أبي العطارد، و أبي عزة، و أبي النعمان، و أبي النعمان العجلي، و ابن أبي يعفور، و إسماعيل الجعفي، و بكار بن أبي بكر، و جابر بن عبد الله، و حفص بن قرط، و سعيد الأعرج، و سعيد بن يسار، و سليمان بن خالد، و سماعة، و سماعة بن مهران، و عبد الأعلى مولى آل سام، و عبد الحميد بن أبي الديلم، و عبد الرحمن بن الحجاج، و عبد الرحيم القصير، و عبد الله بن أبي يعفور، و عبد الله بن جذاعة، و عبد الله بن جندب، و عبد الملك بن عمرو، و عبيد بن زرارة، و عقبة بن مصعب، و العلاء بن كامل، و علي بن عبد العزيز، و عمر بن أذينة، و عمر بن يزيد،

و عنبسة بن مصعب، و فضل مولى محمد بن راشد، و القاسم بن سالم، و محمد الحلبي، و معتب، و المعلى بن خنيس، و معمر الزيات، و منصور الصيقل، و يحيى بن أبي العلاء، و الكاهلي، و المسمعي، و الوصافي. و روى عنه أبو أيوب، و أبو جميلة، و أبو عبد الله المؤمن، و أبو محمد الوابشي، و أبو المغراء، و ابن أبي عمير، و ابن أبي يعفور، و ابن جبلة، و ابن رباط، و ابن سنان، و ابن محبوب، و ابن مسكان، و أبان، و أبان بن عثمان، و إبراهيم بن عمر اليماني، و إبراهيم بن مهزم، و إسحاق بن عيسى، و إسماعيل بن عمار، و بكر بن محمد، و ثعلبة بن ميمون، و جعفر، و جعفر عن أبيه، عنه، و جعفر بن بشير، و جعفر بن المثنى، و جعفر بن المثنى الخطيب، و حريز، و الحسن بن حماد بن عديس، و الحسن بن عديس، و الحسن بن علي، و الحسن بن علي بن فضال، و الحسن بن محبوب، و الحسين بن أبي العلاء، و الحسين بن أحمد، و الحسين بن حماد، و الحسين بن حماد بن عديس، و الحسين بن خالد، و الحسين بن سيف، و الحسين بن عثمان، و الحسين الجمال، و الحسين الرواسي، و حفص بن البختري، و الحكم الأعشى، و الحكم بن مسكين، و حماد، و حماد بن عثمان، و حماد بن عيسى، و حمزة بن عبد الله، و خلف بن حماد، و داود بن النعمان، و درست الواسطي، و زكريا بن محمد، و زكريا المؤمن، و سعدان بن مسلم، و سلمة صاحب السابري، و سليمان بن أبي زينبة، و سليمان بن سفيان، و سليمان بن محمد الخثعمي، و سليمان صاحب السابري، و سيف، و سيف بن عميرة، و صالح بن عقبة، و صباح الحذاء، و صفوان، و صفوان بن يحيى، و العباس بن موسى، و عبد الرحمن، و عبد الرحمن بن سالم، و عبد الصمد بن بشير، و عبد الله، و عبد الله بن جبلة، و عبد الله بن سنان، و عبد الله بن مسكان، و عبد الله بن المغيرة، و عبد الله الكناني، و عبد الملك بن عتبة، و عثمان بن عيسى، و عقبة بن محرز، و علي بن أبي حمزة، و علي بن إسماعيل، و علي بن الحسن بن حماد بن ميمون، و علي بن الحكم، و علي بن رئاب، و علي بن رباط، و علي بن عثمان، و علي بن عقبة، و علي بن ميسرة، و علي بن النعمان، و عمر بن أبي زياد، و غياث، و غياث بن كلوب، و غياث بن كلوب البجلي، و غياث بن كلوب بن فهيس البجلي، و القاسم بن حبيب، و القاسم بن عروة، و المثنى، و محمد بن أبي حمزة، و محمد بن أبي عمير، و محمد بن أسلم، و محمد بن أسلم الطبري، و محمد بن بكر، و محمد بن الحسن بن علان، و محمد بن سكين، و محمد بن سليمان، و محمد بن سنان، و محمد بن عزافر، و محمد بن الفضيل، و معاوية بن وهب، و منصور بن بزرج، و منصور بن يونس، و منصور بن يونس بزرج، و النضر بن قرواش، و يحيى بن أبي العلاء، و يحيى بن عمرو بن كليع، و يحيى الحلبي، و يعقوب بن سالم، و يونس، و يونس بن عبد الرحمن، و الحجال، و المؤمن، و تأتي رواياته بعنوان إسحاق بن عمار الصيرفي أيضا.

اختلاف الكتب

روى الصدوق بسنده، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن عبد الله بن حبيب، عن إسحاق بن عمار. الفقيه: الجزء 4، باب نوادر الوصايا، الحديث 614، كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن في الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب النوادر 37، الحديث 27، و التهذيب: الجزء 9، باب من الزيادات من كتاب الوصية، الحديث 923، عبد الله بن جبلة، بدل عبد الله بن حبيب، و هو الصحيح الموافق للوافي و الوسائل بقرينة سائر الروايات، و لعدم وجود عبد الله بن حبيب في شيء من الكتب الأربعة. روى الشيخ بسنده، عن مصدق بن صدقة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 1، باب تطهير البدن و الثياب من النجاسات، الحديث 1353، و الإستبصار: الجزء 1، باب مس الحديد، الحديث 311، إلا أن فيها عمار بن موسى، بدل إسحاق بن عمار، و الصحيح ما في

الإستبصار الموافق للوافي و الوسائل بقرينة سند الرواية السابقة عليها. فإن السند فيها عمرو بن سعيد عن مصدق بن صدقة، عن عمار الساباطي، و هذا السند كثير في الكتب الأربعة و لا سيما في التهذيبين: و في جميعهما عمار. و روى بسنده أيضا، عن عبد الله بن عتبة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن موسى(ع). التهذيب: الجزء 4، باب من تحل له من الأهل و تحرم له من الزكاة، الحديث 149. و الإستبصار: الجزء 2، باب إعطاء الزكاة للولد و للقرابة، الحديث 100، و رواها الشيخ بعينها. التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات في الزكاة، الحديث 283، إلا أن فيها: عبد الملك بن عتبة، بدل عبد الله بن عتبة، و هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب تفضيل القرابة في الزكاة 33، الحديث 1، و الوافي و الوسائل أيضا. و روى بسنده، عن الحسن بن موسى، عن غياث بن إبراهيم، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 4، باب سنن الصيام، الحديث 559، كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب أدب الصائم 11، الحديث 11، الحسن بن موسى، عن غياث، عن إسحاق بن عمار، و المراد به هو غياث بن كلوب، و هو الصحيح بقرينة كثرة رواية الحسن بن موسى [الخشاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، و إن كان الوافي و الوسائل كالتهذيب. و روى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 4، باب الكفارة في اعتماد الإفطار، الحديث 607. و الإستبصار: الجزء 2، باب حكم الارتماس في الماء، الحديث 263. و رواها بعينها، التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات من كتاب الصيام، الحديث 1000، إلا أن فيها: أبو جميلة، بدل عبد الله بن جبلة، و في الطبعة القديمة من التهذيب عن كل مورد مثله، و كذلك الوافي و الوسائل.

و روى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن أحمد بن علي بن سيف، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن موسى(ع). التهذيب: الجزء 5، باب صفة الإحرام، الحديث 288، و الإستبصار: الجزء 2، باب كيفية التلفظ بالتلبية، الحديث 570، كذا في الطبعة القديمة على نسخة، و في نسخة أخرى منها و النسخة المخطوطة: أحمد، عن علي، عن سيف بن عميرة، عن إسحاق بن عمار، و هو الصحيح، الموافق للكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب صلاة الإحرام 80، الحديث 9، و الوافي و الوسائل أيضا. و روى بسنده أيضا، عن حماد، عن إسحاق بن عمار، و عبد الرحمن بن الحجاج، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 6، باب الزيادات في القضايا و الأحكام، الحديث 830. و الإستبصار: الجزء 3، باب اختلاف الرجل و المرأة في متاع البيت 150، إلا أن فيها: حماد، عن إسحاق بن عمار، عن عبد الرحمن بن الحجاج، و الوافي و الوسائل كما في التهذيب. و روى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن حميد، عن الحسين بن حماد، عن ابن عديس، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 7، باب الولادة و النفاس و العقيقة، الحديث 1767. كذا في هذه الطبعة، و في الطبعة القديمة أبو عديس، بدل ابن عديس، و الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب أنه يعق يوم السابع للمولود 17، الحديث 2، الحسن بن حماد بن عديس، بدل الحسين بن حماد، عن ابن عديس [أبي عديس، و كذلك في الوسائل و في الوافي و الطبعة القديمة و المرآة: الحسن بن حماد، عن ابن عديس. و روى بسنده أيضا، عن ابن أبي عمير، عن سيف بن عميرة، و محمد بن أبي حمزة، و إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 8، باب السراري و ملك الأيمان، الحديث 723. كذا في هذه الطبعة و نسخة من الطبعة القديمة، و في نسخة أخرى منها، سيف بن عميرة، و محمد بن أبي حمزة، عن إسحاق بن عمار، و هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب المرأة تكون زوجة العبد 125، الحديث 3، و الوافي أيضا، و في الوسائل نسختان. و روى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر، عن أبيه(ع). التهذيب: الجزء 8، باب المكاتب، الحديث 972، و الإستبصار: الجزء 4، باب المكاتب المشروط عليه، الحديث 115، إلا أن فيها: إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه(ع). و لا يبعد صحة ما في الإستبصار، الموافق للوافي و الوسائل أيضا بقرينة سائر الروايات، و إن هذا التعبير غير متعارف في أبي جعفر(ع)، و كثير في جعفر بن محمد، عن أبيه. و روى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 10، باب الاشتراك في الجنايات، الحديث 959، و روى هذه الرواية بعينها عن عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات من كتاب الحدود، الحديث 604، و باب اشتراك الأحرار و العبيد .. في القتل، الحديث 961. و الإستبصار الجزء 4، باب جواز قتل الاثنين فصاعدا بواحد، الحديث 1070، و هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب الجماعة يجتمعون على قتل واحد 7، الحديث 10، و الوافي أيضا، و كذلك الوسائل في باب نقلا عن الشيخ، و في باب آخر عن الجميع بدون ذكر أبي جميلة. و روى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). التهذيب: الجزء 10، باب دية عين الأعور، الحديث 1069. و الإستبصار: الجزء 4، باب دية من قطع رأس الميت، الحديث 1117، إلا أن فيها: عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، و إسحاق بن عمار، و الصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات، و الفقيه: الجزء 4، باب ما يجب على من قطع رأس ميت، الحديث 407، و الوافي و الوسائل أيضا. و روى بسنده أيضا، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، عن جعفر(ع). التهذيب: الجزء 10، باب القصاص، الحديث 1097، و الإستبصار: الجزء 4، باب حكم الرجل إذا قتل امرأة، الحديث 1002، إلا أن فيها: إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(ع)، و لا يبعد صحة ما في التهذيب لكثرة رواية إسحاق بن عمار، عن جعفر(ع)، و هو الموجود في الوافي و الوسائل أيضا. و روى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن ابن قيس، عن جعفر بن محمد(ع). التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث 851. و الإستبصار: الجزء 1، باب لا تجب صلاة العيدين إلا مع الإمام، الحديث 1720، إلا أن فيها: أبا قيس بدل ابن قيس، و الوافي كما في التهذيب، و في الوسائل نسختان. روى الكليني بسنده، عن محمد بن أبي حمزة، عن صفوان، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن(ع). الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب أن العقيقة لا تجب على من لا يجد 16، الحديث 1. كذا في هذه الطبعة، و لكن في الطبعة القديمة و المرآة: محمد بن أبي حمزة، و صفوان بالعطف، و هو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 7، باب الولادة و النفاس و العقيقة، الحديث 1765، و الوافي و الوسائل أيضا. و روى بسنده أيضا، عن منصور بن بزرج، عن إسحاق بن عمار، عن عبد الملك بن عمرو. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الحيض و الاستحاضة و النفاس، الحديث 437، و الإستبصار: الجزء 1، باب ما للرجل من المرأة إذا كانت حائضا، الحديث 438، إلا أن فيها: عبد الكريم بن عمرو، بدل عبد الملك بن عمرو، و الصحيح ما في التهذيب لموافقته للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب ما يحل للرجل من امرأته و هي طامث 180، الحديث 1، و الوافي و الوسائل أيضا. و روى أيضا بسنده، عن عبد الرحمن، عن إسحاق بن عمار، عن المعلى. التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزنا، الحديث 179. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و رواها أيضا في باب الحد في السحت، الحديث 213 من الجزء، و فيه: يونس بن عبد الرحمن بدل عبد الرحمن، و هو الصحيح الموافق للوافي و الوسائل بقرينة سائر الروايات.

اختلاف النسخ

روى الشيخ بسنده، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(ع). التهذيب: الجزء 10، باب الحد في الفرية و السب، الحديث 340، كذا في هذه الطبعة و نسخة من الطبعة القديمة، و في نسخة أخرى إسحاق بن عمار، عن جعفر(ع)، و لا يبعد صحتها لكثرة رواية إسحاق بن عمار، عن جعفر(ع). و روى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(ع)، عن أبيه(ع). التهذيب: الجزء 10، باب الحد في السرقة و الخيانة و الخلسة، الحديث 511، و باب ضمان النفوس، الحديث 921، كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن الموجود في الوافي و الوسائل، إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه(ع)، و هو الصحيح بقرينة سائر الروايات. روى الكليني بسنده، عن عقبة بن محرز، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(ع). الكافي: الجزء 3، كتاب الحيض 2، باب غسل ثياب الحائض 24، الحديث 2. كذا في الوافي و نسخة من الوسائل و المرآة أيضا. و لكن في نسخة أخرى منهما

و الطبعة القديمة: عقبة بن محمد، بدل عقبة بن محرز، و الظاهر أن ما في هذه الطبعة هو الصحيح لعدم وجود لعقبة بن محمد في الرجال، و بقرينة رواية ابن أبي عمير عنه، فإنه راو لكتابه كما يظهر من طريق النجاشي. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن علي بن النعمان، عن إسحاق بن عمار، عن عقبة بن مصعب. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة و يومها، الحديث 670. كذا في الطبعة القديمة، و الوافي و الوسائل أيضا، و لكن لا يبعد وقوع التحريف فيه، و الصحيح: عنبسة بن مصعب، بدل عقبة بن مصعب بقرينة رواية إسحاق بن عمار عنه، و أنه معنون في الرجال دون عقبة بن مصعب. أقول: يأتي أن المسمى بإسحاق بن عمار، رجل واحد، ذكره النجاشي بعنوان إسحاق بن عمار بن حيان. و ذكره الشيخ بعنوان إسحاق بن عمار الساباطي. و على تقدير التعدد، فمن ترجمه الكشي هو إسحاق بن عمار بن حيان، فإن إسماعيل بن عمار أخوه، على ما ذكره النجاشي.