أحمد بن محمد بن خالد البرقي

من ويكي علوي
مراجعة ١١:٢٢، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٣ بواسطة Qanbar (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' === أحمد بن محمد بن خالد البرقي: === أحمد بن أبي عبد الله. أحمد بن أبي عبد الله البرقي. ابن البرقي. البرقي. قال النجاشي: «أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، أصله كوفي، و كان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر، بعد قتل زيد(ع)، و كان خالد صغ...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

أحمد بن محمد بن خالد البرقي:

أحمد بن أبي عبد الله. أحمد بن أبي عبد الله البرقي. ابن البرقي. البرقي. قال النجاشي: «أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، أصله كوفي، و كان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر، بعد قتل زيد(ع)، و كان خالد صغير السن فهرب مع أبيه عبد الرحمن إلى برقرود، و كان ثقة في نفسه، يروي عن الضعفاء، و اعتمد المراسيل، و صنف كتبا، منها: المحاسن، و غيرها، و قد زيد في المحاسن، و نقص، كتاب التبليغ و الرسالة، كتاب التراحم و التعاطف، كتاب التبصرة، كتاب الرفاهية، كتاب الزي، كتاب الزينة، كتاب المرافق، كتاب المراشد، كتاب الصيانة، كتاب النجابة، كتاب الفراسة، كتاب الحقائق، كتاب الإخوان، كتاب الخصائص، كتاب المآكل، كتاب مصابيح الظلم، كتاب المحبوبات، كتاب المكروهات، كتاب العويص، كتاب الثواب، كتاب العقاب، كتاب المعيشة، كتاب النساء، كتاب الطيب، كتاب العقوبات، كتاب المشارب، كتاب الشعر، كتاب أدب النفس، كتاب الطب، كتاب الطبقات، كتاب أفاضل الأعمال، كتاب أخص الأعمال، كتاب المساجد الأربعة، كتاب الرجال، كتاب الهداية، كتاب المواعظ، كتاب التحذير، كتاب التهذيب، كتاب التحريف، كتاب التسلية، كتاب أدب المعاشرة، كتاب مكارم الأخلاق، كتاب مكارم الأفعال، كتاب مذام الأخلاق، و كتاب مذام الأفعال، كتاب المواهب، كتاب الحياة [الحبوة، كتاب الصفوة، كتاب علل الحديث، كتاب معاني الحديث و التحريف، كتاب تفسير الحديث، كتاب العروق [الفروق، كتاب الإحتجاج، كتاب الغرائب، كتاب العجائب، كتاب اللطائف، كتاب المصالح، كتاب المنافع، كتاب في الدواجن و الرواجن، كتاب الشعر و الشعراء، كتاب النجوم، كتاب تعبير الرؤيا، كتاب الزجر و الفال، كتاب صوم الأيام، كتاب السماء، كتاب الأرضين، كتاب البلدان و المساحة، كتاب الدعاء، كتاب ذكر الكعبة، كتاب الأجناس و الحيوان، كتاب أحاديث الجن و إبليس، كتاب فضل القرآن، كتاب الأزاهير، كتاب الأوامر و الزواجر، كتاب ما خاطب الله به خلقه، كتاب أحكام الأنبياء و الرسل، كتاب الجمل [الحمل [التجمل، كتاب جداول الحكمة، كتاب الأشكال و القرائن، كتاب الرياضة، كتاب الأمثال، كتاب الأوائل، كتاب التاريخ، كتاب الأنساب، كتاب النحو، كتاب الأصفية [الأهنية، كتاب الأفانين، كتاب المغازي، كتاب الرواية، كتاب النوادر. هذا الفهرست الذي ذكره محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن، و ذكر بعض أصحابنا: أن له كتبا أخر، منها: كتاب التهاني، كتاب المغازي، كتاب أخبار الأصم. أخبرنا بجميع كتبه: الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد أبو غالب الزراري، قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعدآبادي أبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله بها. و قال أحمد بن الحسين- (رحمه الله)- في تاريخه: توفي أحمد بن أبي عبد الله البرقي في سنة 274، و قال علي بن محمد كتاب الطب، كتاب الطبقات، كتاب أفاضل الأعمال، كتاب أخص الأعمال، كتاب المساجد الأربعة، كتاب الرجال، كتاب الهداية، كتاب المواعظ، كتاب التحذير، كتاب التهذيب، كتاب التحريف، كتاب التسلية، كتاب أدب المعاشرة، كتاب مكارم الأخلاق، كتاب مكارم الأفعال، كتاب مذام الأخلاق، و كتاب مذام الأفعال، كتاب المواهب، كتاب الحياة [الحبوة، كتاب الصفوة، كتاب علل الحديث، كتاب معاني الحديث و التحريف، كتاب تفسير الحديث، كتاب العروق [الفروق، كتاب الإحتجاج، كتاب الغرائب، كتاب العجائب، كتاب اللطائف، كتاب المصالح، كتاب المنافع، كتاب في الدواجن و الرواجن، كتاب الشعر و الشعراء، كتاب النجوم، كتاب تعبير الرؤيا، كتاب الزجر و الفال، كتاب صوم الأيام، كتاب السماء، كتاب الأرضين، كتاب البلدان و المساحة، كتاب الدعاء، كتاب ذكر الكعبة، كتاب الأجناس و الحيوان، كتاب أحاديث الجن و إبليس، كتاب فضل القرآن، كتاب الأزاهير، كتاب الأوامر و الزواجر، كتاب ما خاطب الله به خلقه، كتاب أحكام الأنبياء و الرسل، كتاب الجمل [الحمل [التجمل، كتاب جداول الحكمة، كتاب الأشكال و القرائن، كتاب الرياضة، كتاب الأمثال، كتاب الأوائل، كتاب التاريخ، كتاب الأنساب، كتاب النحو، كتاب الأصفية [الأهنية، كتاب الأفانين، كتاب المغازي، كتاب الرواية، كتاب النوادر. هذا الفهرست الذي ذكره محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن، و ذكر بعض أصحابنا: أن له كتبا أخر، منها: كتاب التهاني، كتاب المغازي، كتاب أخبار الأصم. أخبرنا بجميع كتبه: الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد أبو غالب الزراري، قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعدآبادي أبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله بها. و قال أحمد بن الحسين- (رحمه الله)- في تاريخه: توفي أحمد بن أبي عبد الله البرقي في سنة 274، و قال علي بن محمد الفراسة، كتاب العويض [التعويض، كتاب النوادر، كتاب مكارم الأخلاق، كتاب ثواب القرآن، كتاب فضل القرآن، كتاب مصابيح الظلم، كتاب المنتخبات، كتاب الدعاء، كتاب الدعابة و المزاح، كتاب الترغيب، كتاب الصفوة، كتاب الرؤيا، كتاب المحبوبات و المكروهات، كتاب خلق السماوات و الأرض، كتاب بدء خلق إبليس و الجن، كتاب الدواجن و الرواجن، كتاب مغازي النبي(ص)، كتاب بنات النبي(ص)و أزواجه، كتاب الأجناس و الحيوان، كتاب التأويل. و زاد محمد بن جعفر بن بطة، على ذلك: كتاب طبقات الرجال، كتاب الأوائل، كتاب الطب، كتاب التبيان، كتاب الجمل، كتاب ما خاطب الله به خلقه، كتاب جداول الحكمة، كتاب الأشكال و القرائن، كتاب الرياضة، كتاب ذكر الكعبة، كتاب التهاني، كتاب التعازي. أخبرنا بهذه الكتب كلها و بجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد، و أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، و أحمد بن عبدون و غيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعدآبادي، و أبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. و أخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. و أخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، و غيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه و رواياته. و أخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه و رواياته». و عده في رجاله: من أصحاب الجواد(ع)(8)، و الهادي ع

(16). روى عن أحمد بن محمد البرقي، عن عبد الرحمن بن حماد الكوفي، و روى عنه عبد الله بن جعفر الحميري. كامل الزيارات: باب فضل الفرات و شربه و الغسل فيه 13، الحديث 14. و ذكر البرقي نفسه في أصحاب الجواد(ع)، و الهادي(ع). و قال العلامة في الخلاصة، القسم الأول، الباب 7، من فصل الهمزة (7): «قال ابن الغضائري: طعن عليه القميون، و ليس الطعن فيه، إنما الطعن في من يروي عنه، فإنه كان لا يبالي عمن يأخذ، على طريقة أهل الأخبار، و كان أحمد بن عيسى أبعده عن قم، ثم أعاده إليها و اعتذر إليه، و قال: وجدت كتابا فيه وساطة بين أحمد بن محمد بن عيسى، و أحمد بن محمد بن خالد، لما توفي مشى أحمد بن محمد بن عيسى في جنازته حافيا، حاسرا، ليبرئ نفسه مما قذفه به».

ثم إنه قد روى الكليني، في الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب ما جاء في الاثني عشر و النص عليهم 126، الحديث 2: رواية عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبي هاشم [داود بن قاسم الجعفري]، عن أبي جعفر الثاني(ع)، تتضمن شهادة الخضر(ع)عند أمير المؤمنين(ع)، بالأئمة الاثني عشر، مع تسمية كل واحد منهم، حتى انتهى إلى الحجة المنتظر (سلام الله عليه)،، فقال: «و أشهد على رجل من ولد الحسن(ع)لا يكنى و لا يسمى حتى يظهر أمره، فيملأها عدلا كما ملئت جورا. ثم قال الكليني: «قال محمد بن يحيى: فقلت لمحمد بن الحسن: يا أبا جعفر، وددت أن هذا الخبر جاء من غير جهة أحمد بن أبي عبد الله، قال: فقال: لقد حدثني قبل الحيرة بعشر سنين».

طبقته في الحديث

وقع بعنوان أحمد بن محمد بن خالد في أسناد كثير من الروايات، تبلغ زهاء ثمانمائة و ثلاثين موردا. فقد روى عن أبي إسحاق الخفاف، و أبي إسحاق النهاوندي، و أبي البختري، و أبي الجوزاء، و أبي الخزرج، و أبي علي الواسطي، و عن أبيه (و رواياته عنه تبلغ زهاء مائة و أربعة و ثمانين موردا)، و عن ابن أبي نجران، و ابن أبي نصر، و ابن بقاح، و ابن بكير، و ابن العرزمي، و ابن فضال، و ابن محبوب، و إبراهيم بن

عقبة، و إبراهيم بن محمد الثقفي، و أحمد بن عبيد، و أحمد بن المبارك، و أحمد بن المبارك الدينوري، و أحمد بن محمد بن أبي نصر، و إدريس بن الحسن، و إسماعيل بن أبان، و إسماعيل بن محمد، و إسماعيل بن مهران، و بكر بن صالح، و جعفر بن محمد، و جعفر بن محمد الأشعري، و جعفر بن محمد بن حكيم، و الجهم بن الحكم المدائني، و الحسن بن الحسين، و الحسن بن ظريف، و الحسن بن علي بن فضال، و الحسن بن علي بن يقطين، و الحسن بن علي الوشاء، و الحسن بن محبوب، و الحسين بن سعيد، و الحسين بن سيف، و الحسين بن يزيد، و الحصين بن المخارق، و حماد بن عيسى، و داود بن إسحاق الحذاء، و السندي بن محمد، و شريف بن سابق، و عبد الرحمن بن أبي نجران، و عبد الرحمن بن حماد، و عبد الرحمن بن حماد الكوفي، و عبد العظيم بن عبد الله، و عبد العظيم بن عبد الله الحسني، و عبد الله بن محمد النهيكي، و عبد الله بن يحيى، و عثمان بن عيسى (و رواياته عنه تبلغ مائة و أربعة و خمسين موردا)، و العلاء بن رزين، و علي بن أحمد بن أشيم، و علي بن أسباط، و علي بن حديد، و علي بن حسان، و علي بن حسان الواسطي، و علي بن حفص العوصي الكوفي، و علي بن الحكم، و علي بن محمد القاساني، و عمر بن يزيد، و عمرو بن عثمان، و عيسى بن عبد الله القمي، و فرات بن أحنف، و القاسم بن يحيى، و محمد بن أسلم، و محمد بن إسماعيل بن بزيع، و محمد بن حبيب، و محمد بن الحسن بن شمون، و محمد بن سعيد، و محمد بن سنان، و محمد بن عبد الحميد، و محمد بن علي (و رواياته عنه تبلغ اثنين و ستين موردا)، و محمد بن عيسى، و محمد بن عيسى بن عبيد، و محمد بن الفضيل، و منصور بن العباس، و موسى بن القاسم، و نوح بن شعيب، و الهيثم بن عبد الله النهدي، و الهيثم النهدي، و يحيى بن إبراهيم، و يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد، و يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد (السلمي)، و يحيى بن عيسى، و يحيى بن محمد، و يعقوب بن يزيد، و الجاموراني، و الحجال، و السياري، و النوفلي، و النهيكي، و الوشاء.

و روى عنه سعد بن عبد الله، و سهل بن زياد، و علي بن إبراهيم، و علي بن الحسن المؤدب، و علي بن الحسين، و علي بن الحسين السعدآبادي، و علي بن الحسين المؤدب، و علي بن محمد، و علي بن محمد بن بندار، و علي بن محمد بن عبد الله، و علي ماجيلويه، و محمد بن أبي القاسم، و محمد بن أحمد بن يحيى، و محمد بن يحيى، و السياري.

اختلاف الكتب

ثم إن الشيخ روى بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي. التهذيب: الجزء 7، باب التدليس في النكاح، الحديث 1710، و الإستبصار: الجزء 3، باب أن الرجل و المرأة إذا اختلفا في ادعاء العنة عليه، الحديث 900، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن خالد، عن عبد الله بن المفضل الهاشمي» بلا واسطة. و ما في التهذيب هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الرجل يدلس نفسه و العنين 68، الحديث 8، و الوافي و الوسائل أيضا. روى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن إسماعيل بن مهران. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح و الأطعمة، الحديث 367، و ظاهر الضمير رجوعه إلى محمد بن يعقوب. و رواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب طعام أهل الذمة 16، الحديث 8: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، فيظهر من ذلك سقوط الواسطة في التهذيب كما هي موجودة في الوافي و الوسائل أيضا. روى الكليني عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن الحسين بن يوسف. الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب النوادر 56، الحديث 1.