الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي بن حبشي بن قوني بن محمد»
(أنشأ الصفحة ب'== علي بن حبشي بن قوني بن محمد == ،أبو القاسم الكاتب صاحب كتاب «الهدايا»المترجم في«الفهرست»و الرجال.روى عنه التلعكبري المتوفى 385 و أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشر،و أحمد بن محمد بن عياش المتوفى 401 كما في«مقتضب الأثر»،و هو يروي عن حميد بن زياد المتوفى 310، كما ف...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== علي بن حبشي بن قوني بن | |||
=== علي بن حبشي: === | |||
قال الشيخ (430): «علي بن حبشي بن قوني: له كتاب الهدايا. أخبرنا به أحمد بن عبدون، عنه». و عده في رجاله في من لم يرو عنهم(ع)(32)، قائلا: «علي بن حبشي بن قوني الكاتب: خاصي، روى عنه التلعكبري، و سمع منه سنة (332) إلى وقت وفاته، و له منه إجازة». أقول: هو من مشايخ الصدوق(قدس سره) روى عنه في العلل: الجزء 2، باب 142، في علة وجوب الحج و الطواف بالبيت و جميع المناسك، الحديث 2. | |||
و روى عنه السيد المرتضى، و الشيخ المفيد، و تقدم ذلك في ترجمة إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي. ثم إن الرجل وقع في إسناد الشيخ في كتاب الفهرست، و التهذيب في عدة موارد، و قد كناه في بعضها بأبي القاسم، فمنها: ما تقدم في ترجمة الحسين بن أبي غندر، و في ترجمة حميد بن زياد، و في التهذيب: الجزء 6، في باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 124، و المتحصل أن الرجل و إن كان معروفا و روى عنه الأجلاء إلا أنه لم تثبت وثاقته، و مجرد كونه شيخ إجازة لا يكفي في إثبات وثاقته، كما تقدم. روى عن جعفر بن محمد، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين بن علي ع)، الحديث 96. و روى عن علي بن سليمان الرازي، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي الحسن موسى)(ع)، الحديث 159. أقول: الصحيح علي بن سليمان الزراري. و روى عن علي بن سليمان الزراري، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب زيارة سيدنا رسول الله(ص)، الحديث 18. و روى بعنوان علي بن حبشي بن قوني أبي القاسم، عن جعفر بن محمد بن مالك. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 124. |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٥٨، ٩ يناير ٢٠٢٤
علي بن حبشي:
قال الشيخ (430): «علي بن حبشي بن قوني: له كتاب الهدايا. أخبرنا به أحمد بن عبدون، عنه». و عده في رجاله في من لم يرو عنهم(ع)(32)، قائلا: «علي بن حبشي بن قوني الكاتب: خاصي، روى عنه التلعكبري، و سمع منه سنة (332) إلى وقت وفاته، و له منه إجازة». أقول: هو من مشايخ الصدوق(قدس سره) روى عنه في العلل: الجزء 2، باب 142، في علة وجوب الحج و الطواف بالبيت و جميع المناسك، الحديث 2.
و روى عنه السيد المرتضى، و الشيخ المفيد، و تقدم ذلك في ترجمة إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي. ثم إن الرجل وقع في إسناد الشيخ في كتاب الفهرست، و التهذيب في عدة موارد، و قد كناه في بعضها بأبي القاسم، فمنها: ما تقدم في ترجمة الحسين بن أبي غندر، و في ترجمة حميد بن زياد، و في التهذيب: الجزء 6، في باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 124، و المتحصل أن الرجل و إن كان معروفا و روى عنه الأجلاء إلا أنه لم تثبت وثاقته، و مجرد كونه شيخ إجازة لا يكفي في إثبات وثاقته، كما تقدم. روى عن جعفر بن محمد، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين بن علي ع)، الحديث 96. و روى عن علي بن سليمان الرازي، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي الحسن موسى)(ع)، الحديث 159. أقول: الصحيح علي بن سليمان الزراري. و روى عن علي بن سليمان الزراري، و روى عنه محمد بن أحمد بن داود. التهذيب: الجزء 6، باب زيارة سيدنا رسول الله(ص)، الحديث 18. و روى بعنوان علي بن حبشي بن قوني أبي القاسم، عن جعفر بن محمد بن مالك. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 124.