الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحارث بن قيس»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب' === الحارث بن قيس: === قطعت رجله بصفين، من أصحاب علي(ع)، رجال الشيخ (20). و قال الكشي في ترجمة علقمة و أبي و الحارث بني قيس 36 و 37 و 38: «روى يحيى الحماني، قال: حدثنا شريك، عن منصور، قال: قلت لإبراهيم أ شهد علقمة صفين؟ قال نعم، و خضب سيفه دما و قتل أخوه أبي بن قيس يوم صفين...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
= الحارث بن قيس = | |||
قطعت رجله بصفين، من أصحاب علي(ع)، رجال الشيخ (20). و قال الكشي في ترجمة علقمة و أبي و الحارث بني قيس 36 و 37 و 38: «روى يحيى الحماني، قال: حدثنا شريك، عن منصور، قال: قلت لإبراهيم أ شهد علقمة صفين؟ قال نعم، و خضب سيفه دما و قتل أخوه أبي بن قيس يوم صفين قال: و كان لأبي بن قيس، حصن من قصب، و لفرسه، فإذا غزا هدمه و إذا رجع بناه، و كان علقمة فقيها في دينه قارئا لكتاب الله عالما بالفرائض شهد صفين، و أصيبت إحدى رجليه، فعرج منها، و أما أخوه أبي فقد قتل بصفين، و كان الحارث جليلا فقيها و كان أعور». و المذكور فيها أن من أصيبت إحدى رجليه بصفين: هو علقمة أخو الحارث، و لكن الرواية ضعيفة و تقدمت الرواية في أبي بن قيس. | قطعت رجله بصفين، من أصحاب علي(ع)، رجال الشيخ (20). و قال الكشي في ترجمة علقمة و أبي و الحارث بني قيس 36 و 37 و 38: «روى يحيى الحماني، قال: حدثنا شريك، عن منصور، قال: قلت لإبراهيم أ شهد علقمة صفين؟ قال نعم، و خضب سيفه دما و قتل أخوه أبي بن قيس يوم صفين قال: و كان لأبي بن قيس، حصن من قصب، و لفرسه، فإذا غزا هدمه و إذا رجع بناه، و كان علقمة فقيها في دينه قارئا لكتاب الله عالما بالفرائض شهد صفين، و أصيبت إحدى رجليه، فعرج منها، و أما أخوه أبي فقد قتل بصفين، و كان الحارث جليلا فقيها و كان أعور». و المذكور فيها أن من أصيبت إحدى رجليه بصفين: هو علقمة أخو الحارث، و لكن الرواية ضعيفة و تقدمت الرواية في أبي بن قيس. |
المراجعة الحالية بتاريخ ٢٣:٤٦، ١ يناير ٢٠٢٤
الحارث بن قيس
قطعت رجله بصفين، من أصحاب علي(ع)، رجال الشيخ (20). و قال الكشي في ترجمة علقمة و أبي و الحارث بني قيس 36 و 37 و 38: «روى يحيى الحماني، قال: حدثنا شريك، عن منصور، قال: قلت لإبراهيم أ شهد علقمة صفين؟ قال نعم، و خضب سيفه دما و قتل أخوه أبي بن قيس يوم صفين قال: و كان لأبي بن قيس، حصن من قصب، و لفرسه، فإذا غزا هدمه و إذا رجع بناه، و كان علقمة فقيها في دينه قارئا لكتاب الله عالما بالفرائض شهد صفين، و أصيبت إحدى رجليه، فعرج منها، و أما أخوه أبي فقد قتل بصفين، و كان الحارث جليلا فقيها و كان أعور». و المذكور فيها أن من أصيبت إحدى رجليه بصفين: هو علقمة أخو الحارث، و لكن الرواية ضعيفة و تقدمت الرواية في أبي بن قيس.