الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جعفر بن محمد بن قولويه أبو القاسم»
(أنشأ الصفحة ب' === جعفر بن محمد بن قولويه أبو القاسم: === جعفر بن محمد أبو القاسم. جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى. وقع في أسناد جملة من الروايات تبلغ 28 موردا. فقد روى عن أبي القاسم، و أبيه، و الحسين بن محمد بن عامر، و محمد بن الحسن، و محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار، و محمد بن الحسن بن...') |
لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
نبذة مختصرة عن حياة العالم الشيخ جعفر بن قولويه ، من علماء القرن الرابع الهجري ، مؤلّف كتاب «كامل الزيارات» . | |||
== | == '''اسمه وكنيته ونسبه(1)''' == | ||
جعفر | الشيخ جعفر أبو القاسم ابن الشيخ محمّد بن جعفر بن موسى بن قولَوَيه القمّي. | ||
== '''والده''' == | |||
الشيخ محمّد، قال عنه الشيخ النجاشي في رجاله: «من خيار أصحاب سعد»(2)، أي سعد بن عبد الله الأشعري، من أصحاب الإمام العسكري(ع). | |||
== '''ولادته''' == | |||
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلّا أنّه من علماء القرن الرابع الهجري. | |||
== '''من أساتذته ومَن روى عنهم''' == | |||
1ـ الشيخ محمّد بن الحسن بن علي بن مهزيار، 2ـ الشيخ محمّد بن الحسن بن الوليد، 3ـ والده الشيخ محمّد، 4ـ أخوه الشيخ علي، 5ـ الشيخ الكليني، 6ـ الشيخ ابن همّام الإسكافي، 7ـ الشيخ محمّد بن الحسن الصفّار، 8ـ الشيخ الكشّي، 9ـ الشيخ علي بن بابويه، 10ـ الشيخ محمّد بن الحسين الجوهري، 11ـ الشيخ محمّد بن عبد الله الحميري، 12ـ الشيخ أحمد بن إدريس القمّي، 13ـ الشيخ الحسين بن محمّد الأشعري، 14ـ الشيخ علي بن حاتم القزويني، 15ـ الشيخ ابن أبي عقيل العُماني، 16ـ السيّد جعفر بن محمّد العلوي، 17ـ الشيخ أحمد بن أصفهبذ القمّي، 18ـ الشيخ محمّد بن أحمد الزعفراني، 19ـ الشيخ أحمد بن علي الرقّي، 20ـ الشيخ محمّد بن عبد المؤمن المؤدّب القمّي، 21ـ الشيخ علي بن محمّد الصيرفي، 22ـ الشيخ علي بن الحسين السعد آبادي، 23ـ الشيخ القاسم بن محمّد الهمداني، 24ـ الشيخ عبيد الله بن الفضل الطائي، 25ـ الشيخ ابن عقدة، 26ـ الشيخ أبو طالب بن عزور. | |||
== '''من تلامذته ومَن روى عنه''' == | |||
1ـ ابن أُخته الشيخ ابن شاذان القمّي، 2ـ الشيخ المفيد، 3ـ الشيخ الغضائري، 4ـ الشيخ التلّعُكبري، 5ـ الشيخ أحمد بن عبدون، 6ـ الشيخ أحمد بن محمّد بن عيّاش، 7ـ الشيخ علي بن بلال المهلبي، 8ـ الشيخ محمّد بن سليم الصابوني. | |||
== '''ما قيل في حقّه''' == | |||
1ـ قال الشيخ النجاشي في رجاله: «وكان أبو القاسم من ثقات أصحابنا، وأجلّائهم في الحديث والفقه… وكلّ ما يُوصف به الناس من جميل وثقة وفقه فهو فوقه»(3). | |||
2ـ قال الشيخ الطوسي في الفهرست: «ثقة، له تصانيف كثيرة على عدد أبواب الفقه»(4). | |||
3ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي في رجاله: «ثقة جليل مصنّف»(5). | |||
4ـ قال الشيخ الطريحي في المجمع: «والشيخ الثقة»(6). | |||
5ـ قال السيّد الخونساري في الروضات: «الشيخ المحدّث المتقن المتبحّر الحازم… وهو من ثقات أصحابنا الإمامية، ونبلائهم في الفقه والحديث»(7). | |||
6ـ قال السيّد البروجردي في الطرائف: «الشيخ الفقيه»(8). | |||
7ـ قال الميرزا النوري في الخاتمة: «الفقيه الجليل المحدّث، أُستاذ أبي عبد الله المفيد»(9). | |||
8ـ قال الشيخ القمّي في الكنى والألقاب: «الشيخ الفقيه المحدّث الثقة الجليل الصدوق السعيد»(10). | |||
9ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني في التنقيح: «إنّ المترجم من أجلّاء علمائنا الأبرار ورواتنا الأجلّاء، ووثاقته وورعه وتقواه ممّا لا ريب فيها، فهو ثقة جليل، والرواية من جهته في أعلى مراتب الصحّة»(11). | |||
== '''كرامة له''' == | |||
قال الشيخ قطب الدين الراوندي في الخرائج: «ما روي عن أبي القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه قال: فلمّا وصلت بغداد في سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة للحج، وهي السنة التي ردّ القرامطة فيها الحجر إلى مكانه من البيت، كان أكبر همّي الظفر بمَن ينصب الحجر، لأنّه يمضي في أثناء الكتب قصّة أخذه، وأنّه ينصبه في مكانه الحجّة في الزمان، كما في زمان الحجّاج، وضعه زين العابدين(ع) في مكانه فاستقر. | |||
فاعتللت علّة صعبة خفت منها على نفسي، ولم يتهيّأ لي ما قصدت له، فاستنبت المعروف بابن هشام، وأعطيته رقعة مختومة، أسأل فيها عن مدّة عمري، وهل تكون المنية في هذه العلّة أم لا؟ | |||
وقلت: همّي إيصال هذه الرقعة إلى واضع الحجر في مكانه، وأخذ جوابه، وإنّما أندبك لهذا. | |||
قال: فقال المعروف بابن هشام: لمّا حصلت بمكّة، وعزم على إعادة الحجر، بذلت لسدنة البيت جملة تمكّنت معها من الكون بحيث أرى واضع الحجر في مكانه، وأقمت معي منهم مَن يمنع عنّي ازدحام الناس، فكلّما عمد إنسان لوضعه اضطرب ولم يستقم، فأقبل غلام أسمر اللون، حسن الوجه، فتناوله ووضعه في مكانه فاستقام، كأنّه لم يزل عنه، وعلت لذلك الأصوات، وانصرف خارجاً من الباب، فنهضت من مكاني أتبعه، وأدفع الناس عنّي يميناً وشمالاً، حتّى ظُنّ بي الاختلاط في العقل، والناس يُفرجون لي، وعيني لا تُفارقه حتّى انقطع عن الناس، فكنت أسرع السير خلفه، وهو يمشي على تؤدة ولا أدركه. | |||
فلمّا حصل بحيث لا أحد يراه غيري، وقف والتفت إليّ فقال: هات ما معك. | |||
فناولته الرقعة، فقال من غير أن ينظر فيها: قل له: لا خوف عليك في هذه العلّة، ويكون ما لابدّ منه بعد ثلاثين سنة. | |||
قال: فوقع عليّ الزمع حتّى لم أطق حراكاً، وتركني وانصرف. | |||
قال أبو القاسم: فأعلمني بهذه الجملة، فلمّا كان سنة تسع وستين اعتلّ أبو القاسم، فأخذ ينظر في أمره، وتحصيل جهازه إلى قبره، وكتب وصيّته، واستعمل الجد في ذلك. | |||
فقيل له: ما هذا الخوف؟ ونرجو أن يتفضّل الله تعالى بالسلامة، فما عليك مخوفة. فقال: هذه السنة التي خوّفت فيها. فمات في علّته»(12). | |||
== '''أخوه''' == | |||
الشيخ أبو الحسين علي، قال عنه السيّد الخوئي في معجم رجال الحديث: «ثقة، أخو جعفر بن محمّد بن قولويه، ومن مشايخه، روى عنه في عدّة موارد من كامل الزيارات»(13). | |||
== '''من مؤلّفاته''' == | |||
1ـ كامل الزيارات، 2ـ تاريخ الشهور والحوادث فيها، 3ـ مداواة الجسد لحياة الأبد، 4ـ قسمة الزكاة، 5ـ الصرف، 6ـ الجمعة والجماعة، 7ـ الصلاة، 8ـ الحج، 9ـ الأضاحي، 10ـ الرضاع، 11ـ قيام الليل، 12ـ الصداق، 13ـ النوادر، 14ـ الزيارات، 15ـ الشهادات، 16ـ القضاء وآداب الحكام، 17ـ العقيقة، 18ـ العدد، 19ـ الفطرة، 20ـ الوطئ بملك اليمين. | |||
== '''وفاته''' == | |||
تُوفّي(قدس سره) عام 369ه، ودُفن بجوار مرقد الإمامين الجوادين(عليهما السلام) في الكاظمية. | |||
'''الهوامش''' | |||
1ـ اُنظر: الفهرست: 91 رقم141، معالم العلماء: 66 رقم160، إيضاح الاشتباه: 133 رقم136، خلاصة الأقوال: 88 رقم6، نقد الرجال 1 /356 رقم1005، جامع الرواة 1 /157، أمل الآمل 2 /55 رقم143، رياض العلماء 1 /112، تعليقة أمل الآمل: 111، لؤلؤة البحرين: 378 رقم124، منتهى المقال 2 /267 رقم581، أعيان الشيعة 4 /154، طبقات أعلام الشيعة 1 /76، معجم رجال الحديث 5 /76 رقم2263، فهرس التراث 1 /411، كامل الزيارات: 5. | |||
2ـ رجال النجاشي: 123 رقم318. | |||
3ـ المصدر السابق. | |||
4ـ رجال الطوسي: 418 رقم6038. | |||
5ـ رجال ابن داود: 65 رقم326. | |||
6ـ مجمع البحرين 4 /187. | |||
7ـ روضات الجنّات 2 /171 رقم166. | |||
8ـ طرائف المقال 2 /665. | |||
9ـ خاتمة المستدرك 3 /246. | |||
10ـ الكنى والألقاب 1 /391. | |||
11ـ تنقيح المقال 15 /330 رقم4002. | |||
12ـ الخرائج والجرائح 1 /475 رقم18. | |||
13ـ معجم رجال الحديث 5 /86 رقم2286. |
المراجعة الحالية بتاريخ ٢٣:٠٢، ١٨ يونيو ٢٠٢٤
نبذة مختصرة عن حياة العالم الشيخ جعفر بن قولويه ، من علماء القرن الرابع الهجري ، مؤلّف كتاب «كامل الزيارات» .
اسمه وكنيته ونسبه(1)
الشيخ جعفر أبو القاسم ابن الشيخ محمّد بن جعفر بن موسى بن قولَوَيه القمّي.
والده
الشيخ محمّد، قال عنه الشيخ النجاشي في رجاله: «من خيار أصحاب سعد»(2)، أي سعد بن عبد الله الأشعري، من أصحاب الإمام العسكري(ع).
ولادته
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلّا أنّه من علماء القرن الرابع الهجري.
من أساتذته ومَن روى عنهم
1ـ الشيخ محمّد بن الحسن بن علي بن مهزيار، 2ـ الشيخ محمّد بن الحسن بن الوليد، 3ـ والده الشيخ محمّد، 4ـ أخوه الشيخ علي، 5ـ الشيخ الكليني، 6ـ الشيخ ابن همّام الإسكافي، 7ـ الشيخ محمّد بن الحسن الصفّار، 8ـ الشيخ الكشّي، 9ـ الشيخ علي بن بابويه، 10ـ الشيخ محمّد بن الحسين الجوهري، 11ـ الشيخ محمّد بن عبد الله الحميري، 12ـ الشيخ أحمد بن إدريس القمّي، 13ـ الشيخ الحسين بن محمّد الأشعري، 14ـ الشيخ علي بن حاتم القزويني، 15ـ الشيخ ابن أبي عقيل العُماني، 16ـ السيّد جعفر بن محمّد العلوي، 17ـ الشيخ أحمد بن أصفهبذ القمّي، 18ـ الشيخ محمّد بن أحمد الزعفراني، 19ـ الشيخ أحمد بن علي الرقّي، 20ـ الشيخ محمّد بن عبد المؤمن المؤدّب القمّي، 21ـ الشيخ علي بن محمّد الصيرفي، 22ـ الشيخ علي بن الحسين السعد آبادي، 23ـ الشيخ القاسم بن محمّد الهمداني، 24ـ الشيخ عبيد الله بن الفضل الطائي، 25ـ الشيخ ابن عقدة، 26ـ الشيخ أبو طالب بن عزور.
من تلامذته ومَن روى عنه
1ـ ابن أُخته الشيخ ابن شاذان القمّي، 2ـ الشيخ المفيد، 3ـ الشيخ الغضائري، 4ـ الشيخ التلّعُكبري، 5ـ الشيخ أحمد بن عبدون، 6ـ الشيخ أحمد بن محمّد بن عيّاش، 7ـ الشيخ علي بن بلال المهلبي، 8ـ الشيخ محمّد بن سليم الصابوني.
ما قيل في حقّه
1ـ قال الشيخ النجاشي في رجاله: «وكان أبو القاسم من ثقات أصحابنا، وأجلّائهم في الحديث والفقه… وكلّ ما يُوصف به الناس من جميل وثقة وفقه فهو فوقه»(3).
2ـ قال الشيخ الطوسي في الفهرست: «ثقة، له تصانيف كثيرة على عدد أبواب الفقه»(4).
3ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي في رجاله: «ثقة جليل مصنّف»(5).
4ـ قال الشيخ الطريحي في المجمع: «والشيخ الثقة»(6).
5ـ قال السيّد الخونساري في الروضات: «الشيخ المحدّث المتقن المتبحّر الحازم… وهو من ثقات أصحابنا الإمامية، ونبلائهم في الفقه والحديث»(7).
6ـ قال السيّد البروجردي في الطرائف: «الشيخ الفقيه»(8).
7ـ قال الميرزا النوري في الخاتمة: «الفقيه الجليل المحدّث، أُستاذ أبي عبد الله المفيد»(9).
8ـ قال الشيخ القمّي في الكنى والألقاب: «الشيخ الفقيه المحدّث الثقة الجليل الصدوق السعيد»(10).
9ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني في التنقيح: «إنّ المترجم من أجلّاء علمائنا الأبرار ورواتنا الأجلّاء، ووثاقته وورعه وتقواه ممّا لا ريب فيها، فهو ثقة جليل، والرواية من جهته في أعلى مراتب الصحّة»(11).
كرامة له
قال الشيخ قطب الدين الراوندي في الخرائج: «ما روي عن أبي القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه قال: فلمّا وصلت بغداد في سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة للحج، وهي السنة التي ردّ القرامطة فيها الحجر إلى مكانه من البيت، كان أكبر همّي الظفر بمَن ينصب الحجر، لأنّه يمضي في أثناء الكتب قصّة أخذه، وأنّه ينصبه في مكانه الحجّة في الزمان، كما في زمان الحجّاج، وضعه زين العابدين(ع) في مكانه فاستقر.
فاعتللت علّة صعبة خفت منها على نفسي، ولم يتهيّأ لي ما قصدت له، فاستنبت المعروف بابن هشام، وأعطيته رقعة مختومة، أسأل فيها عن مدّة عمري، وهل تكون المنية في هذه العلّة أم لا؟
وقلت: همّي إيصال هذه الرقعة إلى واضع الحجر في مكانه، وأخذ جوابه، وإنّما أندبك لهذا.
قال: فقال المعروف بابن هشام: لمّا حصلت بمكّة، وعزم على إعادة الحجر، بذلت لسدنة البيت جملة تمكّنت معها من الكون بحيث أرى واضع الحجر في مكانه، وأقمت معي منهم مَن يمنع عنّي ازدحام الناس، فكلّما عمد إنسان لوضعه اضطرب ولم يستقم، فأقبل غلام أسمر اللون، حسن الوجه، فتناوله ووضعه في مكانه فاستقام، كأنّه لم يزل عنه، وعلت لذلك الأصوات، وانصرف خارجاً من الباب، فنهضت من مكاني أتبعه، وأدفع الناس عنّي يميناً وشمالاً، حتّى ظُنّ بي الاختلاط في العقل، والناس يُفرجون لي، وعيني لا تُفارقه حتّى انقطع عن الناس، فكنت أسرع السير خلفه، وهو يمشي على تؤدة ولا أدركه.
فلمّا حصل بحيث لا أحد يراه غيري، وقف والتفت إليّ فقال: هات ما معك.
فناولته الرقعة، فقال من غير أن ينظر فيها: قل له: لا خوف عليك في هذه العلّة، ويكون ما لابدّ منه بعد ثلاثين سنة.
قال: فوقع عليّ الزمع حتّى لم أطق حراكاً، وتركني وانصرف.
قال أبو القاسم: فأعلمني بهذه الجملة، فلمّا كان سنة تسع وستين اعتلّ أبو القاسم، فأخذ ينظر في أمره، وتحصيل جهازه إلى قبره، وكتب وصيّته، واستعمل الجد في ذلك.
فقيل له: ما هذا الخوف؟ ونرجو أن يتفضّل الله تعالى بالسلامة، فما عليك مخوفة. فقال: هذه السنة التي خوّفت فيها. فمات في علّته»(12).
أخوه
الشيخ أبو الحسين علي، قال عنه السيّد الخوئي في معجم رجال الحديث: «ثقة، أخو جعفر بن محمّد بن قولويه، ومن مشايخه، روى عنه في عدّة موارد من كامل الزيارات»(13).
من مؤلّفاته
1ـ كامل الزيارات، 2ـ تاريخ الشهور والحوادث فيها، 3ـ مداواة الجسد لحياة الأبد، 4ـ قسمة الزكاة، 5ـ الصرف، 6ـ الجمعة والجماعة، 7ـ الصلاة، 8ـ الحج، 9ـ الأضاحي، 10ـ الرضاع، 11ـ قيام الليل، 12ـ الصداق، 13ـ النوادر، 14ـ الزيارات، 15ـ الشهادات، 16ـ القضاء وآداب الحكام، 17ـ العقيقة، 18ـ العدد، 19ـ الفطرة، 20ـ الوطئ بملك اليمين.
وفاته
تُوفّي(قدس سره) عام 369ه، ودُفن بجوار مرقد الإمامين الجوادين(عليهما السلام) في الكاظمية.
الهوامش
1ـ اُنظر: الفهرست: 91 رقم141، معالم العلماء: 66 رقم160، إيضاح الاشتباه: 133 رقم136، خلاصة الأقوال: 88 رقم6، نقد الرجال 1 /356 رقم1005، جامع الرواة 1 /157، أمل الآمل 2 /55 رقم143، رياض العلماء 1 /112، تعليقة أمل الآمل: 111، لؤلؤة البحرين: 378 رقم124، منتهى المقال 2 /267 رقم581، أعيان الشيعة 4 /154، طبقات أعلام الشيعة 1 /76، معجم رجال الحديث 5 /76 رقم2263، فهرس التراث 1 /411، كامل الزيارات: 5.
2ـ رجال النجاشي: 123 رقم318.
3ـ المصدر السابق.
4ـ رجال الطوسي: 418 رقم6038.
5ـ رجال ابن داود: 65 رقم326.
6ـ مجمع البحرين 4 /187.
7ـ روضات الجنّات 2 /171 رقم166.
8ـ طرائف المقال 2 /665.
9ـ خاتمة المستدرك 3 /246.
10ـ الكنى والألقاب 1 /391.
11ـ تنقيح المقال 15 /330 رقم4002.
12ـ الخرائج والجرائح 1 /475 رقم18.
13ـ معجم رجال الحديث 5 /86 رقم2286.