الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله بن محمد الجعفي»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب' === عبد الله بن محمد الجعفي: === روى عن جابر بن يزيد الجعفي و هو ضعيف. ذكره النجاشي في ترجمة جابر. أقول: نسب الميرزا في الوسيط تضعيفه إلى الكشي أيضا، و لكنه سهو. و عده الشيخ في رجاله في أصحاب السجاد(ع)(30)، و الباقر(ع)(8) و الصادق ع (44). و عده البرقي من أصحاب الباقر(ع). و ط...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
 
= عبد الله بن محمد الجعفي: =
=== عبد الله بن محمد الجعفي: ===
روى عن جابر بن يزيد الجعفي و هو ضعيف. ذكره النجاشي في ترجمة جابر. أقول: نسب الميرزا في الوسيط تضعيفه إلى الكشي أيضا، و لكنه سهو. و عده الشيخ في رجاله في أصحاب السجاد(ع)(30)، و الباقر(ع)(8) و الصادق ع
روى عن جابر بن يزيد الجعفي و هو ضعيف. ذكره النجاشي في ترجمة جابر. أقول: نسب الميرزا في الوسيط تضعيفه إلى الكشي أيضا، و لكنه سهو. و عده الشيخ في رجاله في أصحاب السجاد(ع)(30)، و الباقر(ع)(8) و الصادق ع


(44). و عده البرقي من أصحاب الباقر(ع). و طريق الصدوق إليه: أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن عبد الله بن محمد الجعفي، و الطريق صحيح. قال المولى الوحيد البهبهاني: إن في رواية جعفر بن بشير عنه إشعارا بوثاقته. أقول: لو صح ذلك فهو لا يعارض تضعيف النجاشي صريحا، و الله العالم.
(44). و عده البرقي من أصحاب الباقر(ع). و طريق الصدوق إليه: أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن عبد الله بن محمد الجعفي، و الطريق صحيح. قال المولى الوحيد البهبهاني: إن في رواية جعفر بن بشير عنه إشعارا بوثاقته. أقول: لو صح ذلك فهو لا يعارض تضعيف النجاشي صريحا، و الله العالم.
== طبقته في الحديث ==
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ خمسة عشر موردا. فقد روى عن أبي جعفر(ع)، و أبي عبد الله(ع). و روى عنه آدم بن إسحاق، و صالح بن عقبة.

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:١٢، ٨ يناير ٢٠٢٤

عبد الله بن محمد الجعفي:

روى عن جابر بن يزيد الجعفي و هو ضعيف. ذكره النجاشي في ترجمة جابر. أقول: نسب الميرزا في الوسيط تضعيفه إلى الكشي أيضا، و لكنه سهو. و عده الشيخ في رجاله في أصحاب السجاد(ع)(30)، و الباقر(ع)(8) و الصادق ع

(44). و عده البرقي من أصحاب الباقر(ع). و طريق الصدوق إليه: أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن عبد الله بن محمد الجعفي، و الطريق صحيح. قال المولى الوحيد البهبهاني: إن في رواية جعفر بن بشير عنه إشعارا بوثاقته. أقول: لو صح ذلك فهو لا يعارض تضعيف النجاشي صريحا، و الله العالم.

طبقته في الحديث

وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ خمسة عشر موردا. فقد روى عن أبي جعفر(ع)، و أبي عبد الله(ع). و روى عنه آدم بن إسحاق، و صالح بن عقبة.