الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حميد بن زياد بن حماد بن زياد»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب'== حميد بن زياد بن حماد بن زياد == ،أبو القاسم الدهقان الكوفي.نزيل نينوا إلى جنب الحائر.ثقة وجه كثير التصانيف توفي 310 و أجاز لأبي المفضّل الشيباني 310 و لأبي الحسن علي بن حاتم 306،و رى عنه أبو غالب الزراري المولود 285 و المتوفى 368 ذكره مع أبي عبد اللّه ابن ثابت و أحمد ا...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
== حميد بن زياد بن حماد بن زياد ==
= حميد بن زياد: =
،أبو القاسم الدهقان الكوفي.نزيل نينوا إلى جنب الحائر.ثقة وجه كثير التصانيف توفي 310 و أجاز لأبي المفضّل الشيباني 310 و لأبي الحسن علي بن حاتم 306،و رى عنه أبو غالب الزراري المولود 285 و المتوفى 368 ذكره مع أبي عبد اللّه ابن ثابت و أحمد ابن محمد بن رباح،و قال هؤلاء من رجال الواقفة إلا أنهم كانوا فقهاء ثقات في أحاديثهم كثيري الرواية،و روى عنه أيضا الحسين بن علي بن سفيان البزوفري و أحمد بن جعفر بن سفيان البزوفرييظهر من أسانيده أنه كان من المعمرين و له مشايخ معمرون فإنه روى بواسطة واحدة عن أبي حمزة ثابت ابن دينار الذي توفي 150 كما في ترجمة أبي حمزة من فهرست الطوسي،فإنه روى عن أبي جعفر محمد بن عياش بن عيسى و يونس بن علي عن أبي حمزة، و كذا يروي بواسطة واحدة عن جابر بن يزيد الجعفي المتوفى 128 أو 132 و هو ابراهيم بن سليمان النهمي الراوي لكثير من الأصول و منها أصل جابر يرويه عن جابر كما في ترجمته في فهرست الطوسي،و روى عن أبي جعفر محمد بن الحسين بن حازم الذي مات 261 كتاب«نوادر أبي عصام»كما في رجال النجاشي.
قال النجاشي: «حميد بن زياد بن حماد بن حماد بن زياد هواز الدهقان أبو القاسم، كوفي سكن سورا و انتقل إلى نينوى- قرية على العلقمي إلى جنب الحائر على صاحبه السلام-، كان ثقة واقفا وجها فيهم، سمع الكتب و صنف كتاب الجامع في أنواع الشرائع، كتاب الخمس، كتاب الدعاء، كتاب الرجال، كتاب من روى عن الصادق(ع)، و كتاب الفرائض، كتاب الدلائل، كتاب ذم من خالف الحق و أهله، كتاب فضل العلم و العلماء، كتاب الثلاث و الأربع، كتاب النوادر و هو كتاب كبير. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح، قال: حدثنا الحسين بن علي بن سفيان، قال: قرأت على حميد بن زياد، كتابه كتاب الدعاء، و أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن جعفر بن سفيان، عن حميد بكتبه. قال: قال أبو المفضل الشيباني: أجازنا سنة عشر و ثلاثمائة، و قال أبو الحسن علي بن حاتم: لقيته سنة ست و ثلاثمائة، و سمعت منه كتابه الرجال قراءة، و أجاز لنا كتبه، و مات حميد- سنة عشر و ثلاثمائة». قال أبو علي الحائري في رجاله: «و بخط الشهيد على الخلاصة بخط السيد في كتاب النجاشي: عشرين». و قال الشيخ (239): «حميد بن زياد من أهل نينوى- قرية إلى جانب الحائر على ساكنه السلام- ثقة كثير التصانيف، روى الأصول أكثرها، له كتب كثيرة على عدد كتب الأصول، أخبرنا برواياته كلها و كتبه أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الأنباري، عن حميد، و أخبرنا أيضا عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عنه، و أخبرنا بها أيضا أحمد بن عبدون، عن أبي القاسم علي بن حبشي
 
بن قوني بن محمد الكاتب، عن حميد». و عده في رجاله في من لم يرو عنهم(ع)(16) قائلا: «من أهل نينوى- قرية بجنب الحائر على ساكنه السلام- عالم، جليل، واسع العلم، كثير التصانيف قد ذكرنا طرفا من كتبه في الفهرست». قال أبو غالب الزراري في رسالته إلى ولده(ص)189: «و سمعت من حميد بن زياد، و أبي عبد الله بن ثابت، و أحمد بن رماح، و هؤلاء من رجال الواقفة، إلا أنهم كانوا فقهاء ثقات في حديثهم كثيري الدراية». ثم إن للشيخ إليه طرقا و الصحيح منها: ما ذكره في المشيخة، فقد روى فيها بطرقه عن الكليني عنه، و أما الطرق المذكورة في الفهرست فكلها ضعيفة. و قد سها قلم الأردبيلي فذكر أن طريقه إليه صحيح في المشيخة و الفهرست!. روى عن محمد بن الحسين، و روى عنه علي بن إبراهيم. تفسير القمي: سورة النور في تفسير قوله تعالى (اللٰه نور السمٰاوٰات و الأرض).
 
== طبقته في الحديث ==
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ أربعمائة و ثمانية و سبعين موردا. فقد روى عن ابن سماعة- و رواياته عنه تبلغ مائة و أربعة و خمسين موردا-، و أحمد بن محمد، و أحمد بن محمد بن رباح، و بنان، و الحسن، و الحسن بن سماعة، و الحسن بن محمد- و رواياته عنه تبلغ ثلاثة و خمسين موردا-، و الحسن بن محمد الأسدي، و الحسن بن محمد بن سماعة- و رواياته عنه تبلغ مائة و خمسين موردا-، و الحسن بن محمد الكندي، و الحسن بن موسى الخشاب، و الحسين بن محمد، و زكريا المؤمن، و عبد الله بن أحمد، و عبد الله بن أحمد النهيكي، و عبيد بن نهيك، و عبيد الله بن
 
أحمد، و عبيد الله بن أحمد الدهقان أبي العباس، و عبيد الله بن أحمد النهيكي، و عبيد الله بن نهيك، و محمد بن أيوب، و الخشاب. و روى عنه أبو طالب الأنباري، و الحسن بن محمد، و الحسن بن محمد بن علان، و الحسن بن محمد بن علي، و الحسين بن سفيان البزوفري أبو عبد الله، و الحسين بن محمد، و علي بن حاتم، و محمد بن همام، و محمد بن يعقوب الكليني، و البزوفري أبو عبد الله.

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:٣٣، ٣ يناير ٢٠٢٤

حميد بن زياد:

قال النجاشي: «حميد بن زياد بن حماد بن حماد بن زياد هواز الدهقان أبو القاسم، كوفي سكن سورا و انتقل إلى نينوى- قرية على العلقمي إلى جنب الحائر على صاحبه السلام-، كان ثقة واقفا وجها فيهم، سمع الكتب و صنف كتاب الجامع في أنواع الشرائع، كتاب الخمس، كتاب الدعاء، كتاب الرجال، كتاب من روى عن الصادق(ع)، و كتاب الفرائض، كتاب الدلائل، كتاب ذم من خالف الحق و أهله، كتاب فضل العلم و العلماء، كتاب الثلاث و الأربع، كتاب النوادر و هو كتاب كبير. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح، قال: حدثنا الحسين بن علي بن سفيان، قال: قرأت على حميد بن زياد، كتابه كتاب الدعاء، و أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن جعفر بن سفيان، عن حميد بكتبه. قال: قال أبو المفضل الشيباني: أجازنا سنة عشر و ثلاثمائة، و قال أبو الحسن علي بن حاتم: لقيته سنة ست و ثلاثمائة، و سمعت منه كتابه الرجال قراءة، و أجاز لنا كتبه، و مات حميد- سنة عشر و ثلاثمائة». قال أبو علي الحائري في رجاله: «و بخط الشهيد على الخلاصة بخط السيد في كتاب النجاشي: عشرين». و قال الشيخ (239): «حميد بن زياد من أهل نينوى- قرية إلى جانب الحائر على ساكنه السلام- ثقة كثير التصانيف، روى الأصول أكثرها، له كتب كثيرة على عدد كتب الأصول، أخبرنا برواياته كلها و كتبه أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الأنباري، عن حميد، و أخبرنا أيضا عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عنه، و أخبرنا بها أيضا أحمد بن عبدون، عن أبي القاسم علي بن حبشي

بن قوني بن محمد الكاتب، عن حميد». و عده في رجاله في من لم يرو عنهم(ع)(16) قائلا: «من أهل نينوى- قرية بجنب الحائر على ساكنه السلام- عالم، جليل، واسع العلم، كثير التصانيف قد ذكرنا طرفا من كتبه في الفهرست». قال أبو غالب الزراري في رسالته إلى ولده(ص)189: «و سمعت من حميد بن زياد، و أبي عبد الله بن ثابت، و أحمد بن رماح، و هؤلاء من رجال الواقفة، إلا أنهم كانوا فقهاء ثقات في حديثهم كثيري الدراية». ثم إن للشيخ إليه طرقا و الصحيح منها: ما ذكره في المشيخة، فقد روى فيها بطرقه عن الكليني عنه، و أما الطرق المذكورة في الفهرست فكلها ضعيفة. و قد سها قلم الأردبيلي فذكر أن طريقه إليه صحيح في المشيخة و الفهرست!. روى عن محمد بن الحسين، و روى عنه علي بن إبراهيم. تفسير القمي: سورة النور في تفسير قوله تعالى (اللٰه نور السمٰاوٰات و الأرض).

طبقته في الحديث

وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ أربعمائة و ثمانية و سبعين موردا. فقد روى عن ابن سماعة- و رواياته عنه تبلغ مائة و أربعة و خمسين موردا-، و أحمد بن محمد، و أحمد بن محمد بن رباح، و بنان، و الحسن، و الحسن بن سماعة، و الحسن بن محمد- و رواياته عنه تبلغ ثلاثة و خمسين موردا-، و الحسن بن محمد الأسدي، و الحسن بن محمد بن سماعة- و رواياته عنه تبلغ مائة و خمسين موردا-، و الحسن بن محمد الكندي، و الحسن بن موسى الخشاب، و الحسين بن محمد، و زكريا المؤمن، و عبد الله بن أحمد، و عبد الله بن أحمد النهيكي، و عبيد بن نهيك، و عبيد الله بن

أحمد، و عبيد الله بن أحمد الدهقان أبي العباس، و عبيد الله بن أحمد النهيكي، و عبيد الله بن نهيك، و محمد بن أيوب، و الخشاب. و روى عنه أبو طالب الأنباري، و الحسن بن محمد، و الحسن بن محمد بن علان، و الحسن بن محمد بن علي، و الحسين بن سفيان البزوفري أبو عبد الله، و الحسين بن محمد، و علي بن حاتم، و محمد بن همام، و محمد بن يعقوب الكليني، و البزوفري أبو عبد الله.