الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحكم بن الحكم»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب'= الحكم بن الحكم = الصيرفي الأسدي: مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادق(ع)، رجال الشيخ (103). و الظاهر اتحاده مع من بعده.')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
= الحكم بن الحكم =
= الحكم بن الحكم =
الصيرفي الأسدي: مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادق(ع)، رجال الشيخ (103). و الظاهر اتحاده مع من بعده.
الحكم بن حكيم ابن أخي خلاد. الحكم بن حكيم الصيرفي. قال النجاشي: «حكم بن حكيم أبو خلاد الصيرفي، كوفي، مولى، ثقة، روى عن أبي عبد الله(ع). ذكر ذلك أبو العباس في كتاب الرجال، له كتاب يرويه عنه صفوان بن يحيى، أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن جعفر، عن حميد، عن الحسن بن سماعة، عن صفوان، عن حكم بن حكيم، به. و قال ابن نوح: هو ابن عم خلاد بن عيسى، أخبرنا بكتابه محمد بن علي بن الحسين، عن ابن الوليد، عن سعد، و الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن ابن أبي عمير، عن حكم بن حكيم».، و قال الشيخ (249): «الحكم بن حكيم، له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عنه. و أخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن سعد، و الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عنه». و عده في رجاله- مع تكنيته بأبي خلاد الصيرفي- من أصحاب الصادق(ع)(343). و عده البرقي أيضا في أصحاب الصادق(ع)، إلا أنه قال: حكم بن [حكيم بن أبي خلاد الصيرفي. و ذكره الصدوق في المشيخة بعنوان حكم بن حكيم ابن أخي خلاد. و طريقه إليه: أبوه، و محمد بن الحسن- رضي الله عنهما- عن سعد ابن عبد الله، و عبد الله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن حكم بن حكيم، و الطريق كطريق الشيخ إليه صحيح. ثم إن المذكور في طريق النجاشي، رواية الحسن بن سماعة، عن صفوان،
 
عن حكم، و المذكور في طريق الشيخ، رواية ابن سماعة، عن حكم بدون واسطة. و أيضا إن المذكور في طريق النجاشي عن ابن نوح، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن ابن أبي عمير، بلا واسطة و الظاهر سقوط الواسطة في البين، فإن المذكور في المشيخة، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير. و يؤكد ذلك وجود الواسطة في طريق الشيخ أيضا، و الله العالم.
 
== طبقته في الحديث ==
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ عشرة موارد. فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبد الله(ع)، و روى عنه أبان. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الزاني و الزانية 31، الحديث 6. و روى عنه حماد بن عثمان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب المضمضة و الاستنشاق 16، الحديث 1، و باب الشك في الوضوء 22، الحديث 9، و التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة و صفة الطهارة منها، الحديث 392، و الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث 588، و الإستبصار: الجزء 1، باب من نسي الركوع، الحديث 1350. و روى عنه حماد الناب. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس و المكان، الحديث 876. و روى عنه صفوان. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب ما يجزئ من حجة الإسلام 38، الحديث 14، و التهذيب: الجزء 9، باب وصية الإنسان لعبده، الحديث 900. و روى عنه الفضل بن غزوان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب البول يصيب الثوب أو الجسد 36، الحديث 7.

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٠٧، ٣ يناير ٢٠٢٤

الحكم بن الحكم

الحكم بن حكيم ابن أخي خلاد. الحكم بن حكيم الصيرفي. قال النجاشي: «حكم بن حكيم أبو خلاد الصيرفي، كوفي، مولى، ثقة، روى عن أبي عبد الله(ع). ذكر ذلك أبو العباس في كتاب الرجال، له كتاب يرويه عنه صفوان بن يحيى، أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن جعفر، عن حميد، عن الحسن بن سماعة، عن صفوان، عن حكم بن حكيم، به. و قال ابن نوح: هو ابن عم خلاد بن عيسى، أخبرنا بكتابه محمد بن علي بن الحسين، عن ابن الوليد، عن سعد، و الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن ابن أبي عمير، عن حكم بن حكيم».، و قال الشيخ (249): «الحكم بن حكيم، له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عنه. و أخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن سعد، و الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عنه». و عده في رجاله- مع تكنيته بأبي خلاد الصيرفي- من أصحاب الصادق(ع)(343). و عده البرقي أيضا في أصحاب الصادق(ع)، إلا أنه قال: حكم بن [حكيم بن أبي خلاد الصيرفي. و ذكره الصدوق في المشيخة بعنوان حكم بن حكيم ابن أخي خلاد. و طريقه إليه: أبوه، و محمد بن الحسن- رضي الله عنهما- عن سعد ابن عبد الله، و عبد الله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن حكم بن حكيم، و الطريق كطريق الشيخ إليه صحيح. ثم إن المذكور في طريق النجاشي، رواية الحسن بن سماعة، عن صفوان،

عن حكم، و المذكور في طريق الشيخ، رواية ابن سماعة، عن حكم بدون واسطة. و أيضا إن المذكور في طريق النجاشي عن ابن نوح، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن ابن أبي عمير، بلا واسطة و الظاهر سقوط الواسطة في البين، فإن المذكور في المشيخة، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير. و يؤكد ذلك وجود الواسطة في طريق الشيخ أيضا، و الله العالم.

طبقته في الحديث

وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ عشرة موارد. فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبد الله(ع)، و روى عنه أبان. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الزاني و الزانية 31، الحديث 6. و روى عنه حماد بن عثمان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب المضمضة و الاستنشاق 16، الحديث 1، و باب الشك في الوضوء 22، الحديث 9، و التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة و صفة الطهارة منها، الحديث 392، و الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث 588، و الإستبصار: الجزء 1، باب من نسي الركوع، الحديث 1350. و روى عنه حماد الناب. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس و المكان، الحديث 876. و روى عنه صفوان. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب ما يجزئ من حجة الإسلام 38، الحديث 14، و التهذيب: الجزء 9، باب وصية الإنسان لعبده، الحديث 900. و روى عنه الفضل بن غزوان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب البول يصيب الثوب أو الجسد 36، الحديث 7.