الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيخ علي بن الشيخ موسى كشكول»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب'== الشيخ علي بن الشيخ موسى كشكول == تتلمذ الشيخ علي بن الشيخ موسى كشكول على العلامة الشيخ محمد حسين الكاظمي وكان عالما فقيها ، برا تقيا ، ثقة عدلا ورعا ، وكان يروي أحوال الرجال المعاصرين له ومن قارب عصره ، وقد أحاط بتراجمهم خبرا ومعرفة ، وكان صلب الإيمان شديد ال...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
== الشيخ علي بن الشيخ موسى كشكول ==
= الشيخ على كشكول ... -1291 =
تتلمذ الشيخ علي بن الشيخ موسى كشكول على العلامة الشيخ محمد حسين الكاظمي وكان عالما فقيها ، برا تقيا ، ثقة عدلا ورعا ، وكان يروي أحوال الرجال المعاصرين له ومن قارب عصره ، وقد أحاط بتراجمهم خبرا ومعرفة ، وكان صلب الإيمان شديد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وقد أشارت المصادر إلى كونه أديبا شاعرا ، خفيف الروح ، وكان ينقد الشعر الرديء.
الشيخ على بن الشيخ موسى كشكول النجفى فاضل عالم فقيه برّ تقى، ثقة عدل ورع، كان فى آواخر القرن الثالث عشر، لم نعرف له أثرا علميا، أو أدبيا سوى انه كان راوية، يروى لنا أحوال رجال من معاصريه و من قارب عصره زمنا. أحاط بتراجمهم خبرا و معرفة و كان صلب الايمان شديد الامر بالمعروف و النهى عن المنكر، أديبا شاعرا خفيف الروح و الطبع ينقد الشعر الردى من الجيد.
 
== اساتيذه: ==
تتلمذ على جملة من معاصريه و آخرهم استاذنا الأعظم الشيخ محمد حسين الكاظمى، و كان الشيخ صاحبنا فى كثير من الاسفار الى كربلا لزيارة الامام الحسين (ع) شهيد هذه الأمة، و كنا نمشى حفاة على أقدامنا مع جمهرة من العلماء و آخر زيارة صحبنا على ضفة نهر الفرات و نحن جماعة منهم الشيخ محمد لايذ و السيد كاظم الكيشوان، و السيد صالح الكيشوان، و الشيخ على الخاقانى، ـ
 
و الشيخ مهدى الخواجة، و الشيخ يعقوب الوائلى والد الشيخ يوسف وجد الشيخ محمد و الشيخ حسن، و الشيخ على الغراوى، و الشيخ ياسين ذهب أخى الشيخ محمود ذهب، و هؤلاء علماء عدا الشيخ ياسين فانه دونهم بمرقاة، و كان طريقنا مدرسة سيارة فيها الافادة و الاستفادة ذهابا و ايابا ثم بعد فرق الزمان الخؤن بيننا و ما أحيلى تلك الذكريات الأدبية و الدينية.

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٥٧، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٣

الشيخ على كشكول ... -1291

الشيخ على بن الشيخ موسى كشكول النجفى فاضل عالم فقيه برّ تقى، ثقة عدل ورع، كان فى آواخر القرن الثالث عشر، لم نعرف له أثرا علميا، أو أدبيا سوى انه كان راوية، يروى لنا أحوال رجال من معاصريه و من قارب عصره زمنا. أحاط بتراجمهم خبرا و معرفة و كان صلب الايمان شديد الامر بالمعروف و النهى عن المنكر، أديبا شاعرا خفيف الروح و الطبع ينقد الشعر الردى من الجيد.

اساتيذه:

تتلمذ على جملة من معاصريه و آخرهم استاذنا الأعظم الشيخ محمد حسين الكاظمى، و كان الشيخ صاحبنا فى كثير من الاسفار الى كربلا لزيارة الامام الحسين (ع) شهيد هذه الأمة، و كنا نمشى حفاة على أقدامنا مع جمهرة من العلماء و آخر زيارة صحبنا على ضفة نهر الفرات و نحن جماعة منهم الشيخ محمد لايذ و السيد كاظم الكيشوان، و السيد صالح الكيشوان، و الشيخ على الخاقانى، ـ

و الشيخ مهدى الخواجة، و الشيخ يعقوب الوائلى والد الشيخ يوسف وجد الشيخ محمد و الشيخ حسن، و الشيخ على الغراوى، و الشيخ ياسين ذهب أخى الشيخ محمود ذهب، و هؤلاء علماء عدا الشيخ ياسين فانه دونهم بمرقاة، و كان طريقنا مدرسة سيارة فيها الافادة و الاستفادة ذهابا و ايابا ثم بعد فرق الزمان الخؤن بيننا و ما أحيلى تلك الذكريات الأدبية و الدينية.