الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيخ عبد اللطيف الجامعي»

من ويكي علوي
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب'== الشيخ عبد اللطيف الجامعي(ق ١٠ - ١٠٥٠): == عبد اللطيف بن علي بن احمد بن ابي جامع العاملي مترجم في " الروضة النضرة " ص ٣٣٣، ونقول: من تلامذته الشيخ محمد بن سرايا الحويزي، قرأ عنده " شرح اللمعة " فكتب له اجازة بروايته ورواية سائر المصنفات والمرويات في أواخر ذي القعدة...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
== الشيخ عبد اللطيف الجامعي(ق ١٠ - ١٠٥٠): ==
= الشيخ عبد اللطيف الجامعي =
عبد اللطيف بن علي بن احمد بن ابي جامع العاملي مترجم في " الروضة النضرة " ص ٣٣٣، ونقول: من تلامذته الشيخ محمد بن سرايا الحويزي، قرأ عنده " شرح اللمعة " فكتب له اجازة بروايته ورواية سائر المصنفات والمرويات في أواخر ذي القعدة سنة ١٠٤٤.
... ـ ١٠٥٠
 
الشيخ عبداللطيف بن عليّ بن أحمد ابن أبي جامع الحارثي الهمداني العاملي
 
عالم فقيه محقق
 
كان في جبل عامل من تلامذة الشيخ بهاء الدين العاملي والشيخ حسن العاملي صاحب المعالم والسيّد محمّد العاملي صاحب المدارك.
 
هاجر مع والده إلى العراق ومنه إلى الحويزة.
 
كان شيخ الإسلام في الحويزة ومن علمائها الأفاضل ، اهتدى على يديه كثير من الغلاة ، وانتقل بعد وفاة والده إلى مدينة خلف آباد قائماً بوظائفه الشرعية وخدمة الدين.
 
مؤلفاته : (١) جامع الأخبار في إيضاح الاستبصار. (٢) رسالة في الاجتهاد والتقليد. (٣) رسالة في تقليد الميت. (٤) رسالة في المنطق. (٥) كتاب الرجال وكلّها مخطوطة.
 
توفي في الحويزة سنة ١٠٥٠ ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف داخل الرواق المطهر.

المراجعة الحالية بتاريخ ٢٣:١٩، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣

الشيخ عبد اللطيف الجامعي

... ـ ١٠٥٠

الشيخ عبداللطيف بن عليّ بن أحمد ابن أبي جامع الحارثي الهمداني العاملي

عالم فقيه محقق

كان في جبل عامل من تلامذة الشيخ بهاء الدين العاملي والشيخ حسن العاملي صاحب المعالم والسيّد محمّد العاملي صاحب المدارك.

هاجر مع والده إلى العراق ومنه إلى الحويزة.

كان شيخ الإسلام في الحويزة ومن علمائها الأفاضل ، اهتدى على يديه كثير من الغلاة ، وانتقل بعد وفاة والده إلى مدينة خلف آباد قائماً بوظائفه الشرعية وخدمة الدين.

مؤلفاته : (١) جامع الأخبار في إيضاح الاستبصار. (٢) رسالة في الاجتهاد والتقليد. (٣) رسالة في تقليد الميت. (٤) رسالة في المنطق. (٥) كتاب الرجال وكلّها مخطوطة.

توفي في الحويزة سنة ١٠٥٠ ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف داخل الرواق المطهر.